انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/314

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٣١٤ فصل الراء من باب الميم ) (رغم) (و) الرضم ( ع بين زبالة و الشقوق على طريق حاج الكوفة ( و ) الرحم ( ع بنواحي تيماء وذات الرحم ع بوادى القرى) (المستدرك ) والذي في كتاب نصر ذات الرضم من نواحي وادي القرى و نيما، وذو الرضم موضع حجازى فيما أحسب (و بعير وضمان) بالفتح أى (تقبل) في سيره * ومما يستدرك عليه رضم عليه رضا رضع الحجارة بعضها فوق بعض ورضم المتاع فار تضم مثل نضده فانتضد ورضم انشئ فار تضم كسره فانكسر والرضم بالضم و يحرك الحجارة المرض ومة ورضم البعير بنفسه وضمار می بنفه الارض ورضم - الرجل بالمكان أقام به ويرذون مرضوم العصب كان عصبه قد تشنج نقله الجوهرى زاد غيره وصارت فيه أمثال العقد قال مبين الامشاش مر ضوم العصب * والرضمان محركة الاثا في وأنشد ابن السكيت لذي الرمة من الرضمات البيض غير لونها * بنات فراض المرخ والذابل الجزل (رقم) در نام کتاب موضع (( رحمه ) برطمه رطما ( أوحله في أمر لا يخرج منه) وهو مجار من قوله م رطمه في الوحل وطما ( فارتطم) هو فيه أى ارتبك وارتطم في أمر لا مخرج لدمنه الانغمة لزمته ( و ) رطم رطما ( نكم) كما في الصحاح يكون في المرأة والا نان قال عينا أنان تبتغى أن ترطما * وقيل رطم جاريته وطما اذا جامعها ( بكل ذكره) فهى مرطومة (و) رطم بسلاحه (مى) والصواب) فيه أطم بالالف ( والراطم اللازم للشئ) نقله الجوهرى (وار نظم عليه الامر علي فيه وسدت عليه مذاهبه و لم يقدر على الخروج منه الا بمشقة وهو مجاز (و) ارتطم ( الشئ ازدحم و أيضا ( تراكم و ارتطم ( السلح جلسه كنر طمه ورطم البعير وأرطم قوله صوابه وطم البعير يضمهما احتبس صوا به رطم البعير و أظلم (والا سم) الرطام ( كغراب والرطوم المرأة الضيقة الجهاز ) أى الفرج (لا الواسعته كما ) وأطم هكذا في النسخ وعبارة توهم الجوهرى) ويشهد الجوهرى قول الراجز * يا ابن رطوم ذات فرج عفلق * فانه عنى امرأة واسعة الجهاز كثيرة الماء اللسان ورطم البعير وطما (و) قال أبو عمر والرطوم ( الضيقة الحياء من النوق ) قال (و) هي أيضا المرأة الرتقاء والرطمة بالضم أمر لا تعرف جهته ) يقال وقع احتبس نجوه كارطم فتأمل اه في رحمة أي أمر يتخبط طومة قرمية بسوء) متهمة بشر قال صالح بن الاحنف فابرز كار نا امه ائمه بفعل كل عام ر مرطومه (المستدرك ) (و) قال شمر ( أرطم) الرجل وطرسم وأسبأ واصلهم واخرنيق كله اذا (سکت) * ومما يستدرك عليه الرطوم الاحق وارتطمت | رعتی به فرسه ساخت قوائمه ووقع في رطومة أى أمر يتخبط فيه والتراجم التراب والرطوم من الدجاج البيضاء عن أبي عمرو الرعام حدة النظر) وذلك عند ترقب الشئ (و) الرعام (بالضم مخلاط الخيل والشاء أو أعم) وفي الحديث صلوا فى مراح الغنم وامسحوا رعا مها وهو ما يسيل من أنوفها ( ج أرعمة و رحمت الشاة كنع) ترعم ( دعاما فهى رعوم) اذا اشتد هذا الهافال وعامها) وقال الازهرى | الرعوم من الشاء التي يسيل مخلطها من المزال وقيل هو داء يأخذها في أنفها فييل منه شئ ( كرعمت ككومت) وفي المحكم أرحمت (و) دعم ( الشئ) بر عمه رعما رقبه ورعاه و ) رعم (الشمس) بر عمهار عما (رقب غيبوبتها ) وهو فى شعر الطرماح كما في الصحاح | أورده الازهرى ومشبح عدوه متأق * يرعم الايجاب قبل الظلام (المستدرك ) (رغم) أى ينتظر وجوب الشمس وأنشد ابن بري للطرماح يصف عيرا مثل غير الفلاة شاخسفاه * طول شرس القطار طول العضاض يرعم الشمس أن تميل بمثل الشجب، جاب مقذف بالنحاض يقول ان هذا العير مما يعض أعجاز هذه الاتن قد اختلفت أسنانه وشبه عينه التي ينظر بها النمس يجب أى حفرة في الصفا يعنى | شدته او استقامتها (والرعامى كبارى شجر لم يحل ( كار عامة بالضم د) الرعامي ( زيادة الكبد) بالعين والغين كما في الصحاح والغين أعلى ( والرءوم النفس و) أيضا ( الشديد الهزال و ) رعوم اسم (امرأة والرعموم بالضم المرأة الناعمة و دعمها اتر عيما مسح دعامها) أى مخاطها (ورعم) بالفتح ( جبل ) وقيل اسم موضع (و) الرعم (بالك مرا الشحم) يقال كسر رعم أى ذو شهم والجمع رعمات قال أبو وجزة فيها كور د عمان و دف * (و) رعم اسم (امرأة وأم رعم) من كنى ( الضبع و) رحمان و رعيم ( كسكران ) وز بیراسمان) و مما يستدرك عليه قال ابن الاعرابي الرعام والمعمورا الطلي وهو العريض (الرغم الكره ويثلث كالمرغمة ) وفي الحديث بعثت مرغمة أى هوا ناوذ لا للمشركين عن كر، وهو مجاز وفعله رغما لا نفه الرغم والمرغمة (و) قد (رغمه كعلمه و منعه ) رغما ( كرهه ومنه رغمت الساعة المرعى وانفته كرهته قال أبو ذؤيب وكن بالروض لا يرغمن واحدة * من عيشهن ولا يدرين كيف غد ويقال ما أرغم من ذلك شيأ أى ما أكره أى ما آنفه وما أرغم منه الا الكرم وهو مجاز (و) الرغم (التراب) عن ابن الاعرابي | ( كالرغام) وأنشد الجوهرى ولم أن البيوت مطنبات * باكتبه فردن من الرغام أى انفردت ( و) الرغم (القسم بالسين المهملة و هو قريب من معنى الكره وفي بعض النسخ بالشين المعجمة والاولى الصواب كما هو نص ابن الاعرابی (و) الرغم (الذل) عن ابن الاعرابي وهو مجاز (و) في حديث معقل بن يسار ( رغم أنفى الله تعالى ) أى لامره - ( مثلثة ( الضم عن الهجرى أى ( ذل عن كره) وهو مجاز و يقال فلان غرم الفاو رغم أنفا و فعله على رغمه والرغم منه وقال ابن شميل