فصل الراء من باب الميم )) (رض) ٣١٣ تقدم شاهده في قول حميد من ثور (قدرسم رسم) من حد ضرب هذا ء و الحج و انهم من اطلاقه آنها أنه من حد نصر وقد نبهنا علیه (و) رسیم ان الى هجرى عبدى من بنى عبد القيس قال الحافظ و يقال فيه بالتصغير أيضا ( و ) من المجاز ( الارتسام التكبير ) والتعوذ والدعاء مأخوذ من الارتسام معنى الامتثال كأنه خد ما رسم الله من الالتجاء اليه وأنشد الجوهرى للاعلى وقابلها الربح في دنها * وصلى على دنه او ارتسم أى د. الها وقال أبو حنيفة ارتسم أى ختم انا ها بالروم قال ابن سيده و ايس تهوى قلت وقد روى أيضا بالشين المعجمة كما سيأتى و نوب مرسم که نظام مخاط خطوط الخفية (و) من المجاز (ترسم هذه القصيدة أى ( ادرسه او تذکرها) و تبصرها ( والرسوم الذي يبقى على السير يوما وايلة ) * ومما يستدرك عليه ترسم الرسم نظر اليه وترسم المنزل نأمل رحمه وتفرسه وأنشد الجوهرى لذى (المستدرك) أ أن ترسمت من خرقا منزلة ماء الصبابة من عينيك مسجوم الرمة وكذلك اذا نظرت و نفرست اين تحفر أو تبنى قال الله أستقال باسل الجبار * ترميم الشيخ وضرب المنقار ومنه ترسمت القنافذ في الارض اذا تبصرت أين تحف رفي او هو مجاز وباقة رسوم تؤثر فى الارض من شدة الوط ورسم نحوه رسما ذهب اليه سر بعاور اسم اسم و طعام مرسوم مختوم و المرسوم كتاب مطبوع والجمع مراسيم ونرسم التي تبصره والقصيدة تأملها وأنا أترسم كذا أنذ كره ولا أنحققه والرسام من ينفش الالواح وقد اشتهر به جماعة من المحدثين منهم أبو عبد الله محمد بن صديق - الرسام من شيوخ تقي الدين بن فهد الحافظ ورسوم لدير طرائقه (رسم) عليه واليه ) كتب كرشم ) أي مشددا هكذا في النسخ (رسم) والصواب كرم با السين المهملة ( و ) رسم ( الطعام) يرنمه ر نما (ختمه) بطابع والسين لغة فيه (والروم الروسم) اسم (المطابع) الذي يختم به كدس البراغة - وادية وقال الجوهرى الروسم للوح الذي تحتم به البيادر بالسين والشين جميعا ) كالرانوم) عن أبى عمرو (والرسم محركة سواد في وجه الضبع وهى ضبيع رشما و الرسم ( أول ما يظهر من النبت نقله الجوهرى عن ابن السكيت يقال فيه رسم من النبات (و) الرسم (أثر المطر ) يظهر ( فى الارض و الرسم (الأثر وتسكس شينه قال أبو تراب سمعت أعرابيا
يقول هو الرسم والرسم للاثر ( وأرسم ختم اناءه بالروشم هكذا فى المخ والصواب ارتم و به سر أبو حنيفة قول الاعشى وصلى على دنها و ارتسم * ومن رواه بالسين فقد تقدم معناه ( و ) أرسمت ( المهاذ رأت الرسم) و هو أول ما يظهر من الذبت - ( فرعته ) قال أبو الاخر راخمانی كم من كعاب كا انهاة المرشم * ويروى الموسم (و) أرثم ( الحجر ) وأرمش اذا ( أورق) وقال ابن الاعرابى اذا أخرج ثمره كالخمص قلت وكذلك أريش ( و ) أرسم (البرق) مثل (أوند ، والارشم الذى به وشم و خطوط ) قال | البعيث بلهجر جريرا لتي حملته أمه وهي نينه * فجاءت بتن للضيافة أرسما هكذا أنشده الجوهرى ويروى * فجاءت بنزل المزالة أرثما كذا أنشده الازهرى فى نزل وأنشده في هذا التركيب بيتن المنزالة - ارتها وهوا التهيج قال ابن سيده وأنشد أبو عبيد هذا البيت الجرير فال وهو غلط وقال ابن السكيت في قوله أرضها أى في لونه برش يشوب لونه لون آخر يدل على الربية قال ويروى من نزالة أرثما يريد من ماء عبـد أرسم والارثم الذي ليس بخالص اللون ولا حره (و) الارشم ( من يتسمم الطعام ويحرص عليه وبه فسر الجوهرى البيت المذكور ( وقد رسم كفرح) وكذلك رشن بالنون - (3) الارسم ( من الغيث القليل المذموم) نقله الجوهرى (و) الارسم (الكتاب اسمه وحرمه * ومما يستدرك عليه الروسيم (المستدرك) أول ما يظهر من النبات وأرسمت الارض به انبتها وعام أرسم ليس بجد خصيب ومكان أرسم كا برش اذا اختلفت ألوانه وقال اللحياني برذون أرتهم وأرمش مثل الابرش في لوند قال وأرض رنما، وره شاء مثل البرشاء اذا اختلفت ألوان عشبها والرقم الذى - يكون بظاهر اليد والذراع من السواد عن كراع والاعرف الوشم بالواو والرشمة بالضم وادفى وجه الضبيع والرحمة بالفتح ما يوضع | على فم الفرس عام. هم كنبر هو الارشم ويروى بينن لنز التمر شما هكذا أنشده الازهرى (الرحم حركة) والصاد مهملة - أهمله الجوهرى وقال ابن الاعرابي هو (الدخول في الشعب الضيق) (رضم الشيخ يرضم) رضا ( تقل عدوه) وكذلك الدابة - (و) رقم ( الارض) برضها فما أثارها الزرع وضوه بماية (و) رضم الرجل ( في بيته رن وما ) - قط لا يرحمه ) ولا يخرج منه (رضم) وكذلك ما ( و ) رضم ( به الارض ضرب به الارس وفي الصحاح جلد به الارض (والرضم) بالفع ( و يحرك وككتاب واقتصر الجوهرى على الأولى والأخيرة (صخور عظام يرضم بعضها فوق بعض فى الابنية الواحدة رحمة كما في الصحاح وه وقول ثعلب قال ابن بري والجمع رفات وقيل الرحمة والرضمة الصخرة العظيمة مثل الجزور وليست بنائية وقبل الرنام دون الهضاب والرضمان | محركة نذارب (عدد) قال ابن الاعرابي يقال ان عدول الرخمان وان أكلك اللجان وان قضاء لا لليان ) و بعير مى فهم كنبر بر می الجارة بعضها على بعض) عن ابن الاعرابي وأنشد * بكل ملموم مرض مرضم * والرضيم والمرحوم البناء بالصخر ) واقتصر الجوهرى على الاول ( والرقيم كن و الرنيم طائرو ) رضاء (كغراب نبات) قال لبيد حذرت وزاياها السراب كانها * أجزاع بيشة أناه اورن امها المهمة (الرحيم) ( و ) يقال ( رند ام من نبت) أى (قليل منه و ) قال النضر ينال (طار رحمة كهمزة ورضمت الطير ثبنت) ومنه طار رضمة (٤٠) - تاج العروس نامن)