انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/13

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(فصل العين من باب اللام) (عرزل) انهن قد استوين في شدة المارد من رواه بالذال أى أنهن يتعاذ ان ويأمر بعض من امضا الما بشدة الحروا ما بالكف عن الحر (و) من ) المجاز ( العادل عرف يخرج منهدم الاستدانة وفى الحديث تلك عادل عذر یعنی نسیل و ربما سمي ذات العرق عاذرا بالراء و أنت على معنى العرقة والجمع عدل کشارف و شرف وفى العباب سمى العرق بذلك لان المرأة تسليم الى زوجها لتجعل العال للعرق لكونه سبباله ( و) عاذل ( ما ، أو ع ) . وضع قال رؤبة في نجر أفرغن في ناجلا * متقدمات أو يردن اذلا (و) قال المفضل الضبي (اسم شعبان في الجاهلية) ، ذل ورمضان نائق و شوال وعل وذى القعا ، ورنة وذى الحجة برك ومحرم مؤتمرون فرنا جرور بيع الاول خوان وربيع الآخر: إصان و جمادى الاولى ونى و جمادى الاخرة حنين و رجب الاهم ( أو ) هو اسم (شوال) وتعذبوا عليه ودوبوا الاول وأنشد شيخنا يلومني العادل في حبه مادری شعبان الی رجب قال فتمت له التورية لان رجبا اسمه الاصم فكان يقول ومادرى اللا ثم العذل في الهوى أبى أصم لا أسمع الملام (ج) عواذل واعتدل اعتزم و اعتدل (الرامي رمى ثانية ) قال ابن السكيت منعت المكال بي ينول رمى فلان فأخطأ ثم اعتدل أى رمى ثانيه وفى الاساس أى عدل نفسه على الخط أفر مى ثانية وأصاب والعذالة مشددة الاست) نقله الصاغانى (و) المعدل ( كمعظم من يعدل ( أى ) بلام (الافراط جوده) شدد للكثرة ( و ) المعدل (اسم) جماعة منهم معدل بن غيلان أبو أحمد روى عنه عمر بن شبه وابنه أبو الفضل أحمد بن معدل فقيه مالكي وعبد الصمد بن معلل شاعر بديع القول والمعدل بن حاتم عن صر بن على الجهدمى والمذل بن البحترى عن وهب بن ربيعة وأبو المعدل الجرجاني عن زكريا بن أبي زائدة وأبو المعدل عطية الاطفاوي شيخ اعوف الاعرابي وزيد ابن المعدل النمرى شيخ محمد بن مروان القطان ومحمد بن عبد اللهين معدل عن محمد بن بشر العبدى وأبو المعدل مرة عن عقبة بن عبد الغافر وعنه حماد بن زيد كذا في التحصير * ومما يستدرك عليه رجل عدالة مشددة كثير العدل والهاء للمبالغة قال تأبط شرا يا من لمذ التخذ الة أشب * حرق باللوم جلدى أى تخريق والعواذل من النساء جمع العاذلة و يجور العاذلات ومن أمثالهم سبق السيف العذل يضرب لماق دفات وأصل ذلك ان الحرث - ابن ظالم ضرب رجلافة : له فاخبر بعذره فقال ذلك وعذال بن محمد ككان حدث عن محمد بن حمادة وعنه زياد بن يحب الحسبانى ومما يستدرك عليه العاقل كجعفر وسجل العريض الواسع قد جاء ذكره في شعر جرير كمانى اللسان وأهمله الجماعة وسيأتى (المستدرك ) في غ ذف ل (العرجلة القطعة من الخيل) وقبل الجماعة منها وهى بالغة تميم الحرجلة والجمع عواجل ومراجل أو أيضا (المرجلة) (جماعة المشاة ) قال حاتم وعرجلة شعث الرؤس كانهم * بنو الجن لم تطبخ قد ر جزورها والجميع عراب لة وأنشد أبو عبيدة راح وايماشون المقلوص عشية * عراجلة من بين حاف وفاعل (و) أيضا الجماعة من (المعز) عن كراع (والمرجول كبرذون الجماعة) نقله الصاغاني (المردل) أهمله الجوهري وفي المحيط (العردل) واللسان هو (العود) الصلب الشديدو) العود لت (بهاء الاسترخاء فى المشى و ) قال ابن دريد (العرندل الطويل و أيضا ( الصلب الشديد كالعردل) والنون زائدة العرزال بالكسر عريسة الاسد) وقيل ، أواء (و) قيل هو (ما يجمعه) الاسد ( في مأواه (العوزال) لاش باله ما عهده و جذبه ( كالعشو) أيضا (موضع يتخذه الناطور في) وفي المحكم فوق (اطراف التخل) وفى العباب فوق أطراف الشجر يكون فيه فرارا و (خوفا من الاسد) و- قيفة الناطور أيضا تسمى عرزالا (و) العرزال (البقية من اللحم و) فيل هو (شبه الجوالق) يجمع فيه المتاع (و) أيضا ( بيت صغير يتخذ للملك اذا قاتل و ) قد يكون ( بيت المجتني الكماة ) حكاه أبو حنيفة وأنشد اقدانى والناس لا يعلمونه عراز بل كما بين مقيم وقيل هو بيت صغير لم يحل بأكثر من هذا (و) العرزال (جمر الحية) ومأواها قال أبو النم * وأجمت أحناشه العراز لا * يقول جاء الصيف خرجت من حجرتها وأنشد الايادي تحكى له الدرنا، في عرزالها * أم الرحمى تجرى على نضاتها اراد بالقرناء الحمية وأورد ابن بري هذا للاعشى و تقته تكان الجرباء فى هذا الها * (و) العرزال (المتاع النابل) عن ابن الاعرابي يقال احتمال عرزاله وقال شمر هو بقايا المتناع ( و ) العرزال (نص الشعير عن ابن الاعرابي قال وعوازيل التمام عبداله | ان وردت یو ماشد بداشمه * لاترد الماء بعظم نجمه * ولا عرازيل تمام نكدمه وأنشد (و) العرزال (الحانوت و) أيضا ( الفرقة من الناس يجتمعون (و) أيضا (الأقل) يقال أنتى عليه عرزالد أى نقله وكذلك ألقى عليه عراز يله (و) العرزال (الذليل الحنية من نوادر أبي زيد و به فرد جز غذاف بن شجرة الربعي الآتي قريبا ( و) أيضا (قم المزادة ) نقله الصغاني (و) أيضا (القفية يؤثر بها الانسان و به ص) نقله الصفانى ( وقوم عرازيل مجمعة وقال ابن الاعرابي في نوادره ( مجتمعون) و به فسر قول غذاف بن بجرة الربعي قلت لقوم خرجوا هذا ليل * نوكر ولا ينفع للنوكي الذيل * استدر و الا يافكم طما ليل قليلة أ. والهم عرازيل * يرمون رميا واسع الاحاليل