(( فصل العين من باب اللام) (عدل) مستويين لا يقدر على اختيار أحدهما ولا يترجح عنده وفرس معتدل الغرة اذا توطت غريه جبهته فلم تصب واحدة من العينين ولم - عمل على واحد من الخدين قاله أبو عبيدة وانعدل الفصل عن الضراب تنحى قال أبو النجم * وانعدل الفصل ولما بعدل و عدل | بالله يعدل أشرك والعادل المشرك الذي يعدل بر به ومنه قول المرأة الحجاج انك قاسط عادل وقال الاحمر عدل الكافر بر به عدلا
وعد ولا وی به غیر فعبده و شجر عه ولی قدیم واحدته عدولية وقال أبو حنيفة العد ولى القديم من كل شئ وأنشد غيره عليها عدولى المهشيم و حامله * ويروى عدا ميل الهشيم كما يأتى وفى خبر أبي العارم فاتخذ فى أرطى عدولي ع د ملي وروى الازهرى عن الليث المعتدلة من النوق المثقفة الاعضاء بعضها ببعض قال وروى شمر عن محارب قال المعتدلة من الذوق وجعله رباعيا من باب عندل قال الازهرى والصواب ما قاله الليث و روی شعر عن أبي عدنان الكناني أنشده وعدل الفصل وان لم يعدل * واعتدلت ذات السنام الاميل قال اعتدال ذات السنام استقامة سنامها من السمن بعد ما كان مائلا قال الازهرى، هذا يدل على ان الحرف الذي رواه شمر عن | محارب في المعتدلة غير صحيح وان الصواب المعتدل لان الناقة اذ اسمنت اعتدات أعضاؤها كالها من السنام وغيره وفى الاساس | جارية حسنة الاعتدال أى القوام وأيام معتدلات غير معتدلات أى طيبة غير حارة واسمعيل بن أحمد بن منصور بن الحسن بن محمد العدمل) ابن عادل البخاري العادلي محدث العدمل والعد ملى والعد امل والعد املى مضمومات) اقتصر الجوهرى منهن على الاولى وزاد العدمول كزنبور ( كل مسن (قديم) والجمع عدا ميل قالت زينب أخت ابن الطئرية عليها عدا ميل الاشيم وصامله * ) و ( فيل هو الضخم القديم من الشجر ) هكذا خصه بعضهم ومنه قول أبي عارم الكار بي وآخذ فى أرطى عدولى عدملى (و) أيضا القديم الضخم ( من الضباب) والانثى عد ملية وزعم أبو الدقيش انه يعمر عمر الانسان حتى جهرم فيه مى عد ملي اعند ذلك قال الراجز في عدم لى الحب القديم * وأنشد ابن برى * من معدن الصيران عدملي * (و) العدمول ( كرنبور الضفدع عن | كراع وليس ذلك بمعروف وأنشد ابن بری علیه شاه د ا قول جران العود * من آجن ركضت فيه العداميل * (و) العدمل (المستدرك ) ( كفنفذ الذكر من الرخم) عن ابن عباد * ومما يستدرك عليه غدر عدا مل قديمة قال لبيد يباكون من غول مياهاروية * ومن منهج زرق المتون عد املا ( العندييل) قال الأزهرى وأكثر ما يقال على جهة النسبة ركية عدملية أى عادية قديمة والجمع العوامل (العند بيل) أهمله الجوهرى و صاحب اللسان و قال ابن عباد هو (طائر اصغر من ابن نمرة زاد غيره بصوت ألوانا ( أولغة فى العندليب ) كانه مقلوب منه رسيأتى | (المستدرك) (عندل) قريبا في الذي بعده * وممارسة درك عليه العيد هول الناقة السريعة كما فى اللسان وأهمله الجماعة العندل البعير الفحم الرأس للمذكر والمؤنث) نقله الجوهرى وأنشد لا واجز كيف ترى فعل طلا حياتها * عنادل الهامات صندلاتها * شد اقم الاشدان شد فانها ( و ) قال أبو عمر و العندل (الطويل وهى بهاء) وأنشد ليست بعصلا تذمى الكتاب نكهتها * ولا بعندلة يصطاك أدياها كما في الصحاح ( وعن ال البعير اشتد وصندل ضخم رأسه عن ابن الاعرابی (و) عندل (البلبل صوت نقله الجوهرى وكذلك الهدهد از اصوت (والعادلات بالهم الخصيان) وية ولون ما يعرف معاد ليه من عناد ليه أى ذكره من خصيه ثني سعاد ليه | لمكان عناد ليه كما فى المحيط وقد تقدم ذلك في سعدل ( والعندليل عصفور) بصوت ألوانا قال بعض شعراء غنى والعندليل اذاز قا فى جنة * خير وأحسن من زفاء الدخل ( وامرأة عندلة ضخمة الثديين) عن ابن الاعرابي وبه فسر قول الشاعر المتقدم * ولا بعندلة يصلك ندياها * (والعندليب) طائر يقال له (الهزار) كما في الصحاح والباء مقدمة وقال ابن الاعرابي هوا البليل وقال الأزهرى ما ا أو أصغر من العصفور والجمع العنادل قال الازهرى وجعلته رباعي الان أصله العندل ثم مديا، وكعت بلام مكررة ثم قلبت باء ( وذكر فى ) حرف الباء) و يأتى له أيضا فى ع ن دل هذا بعينه ونذكر هناك ما يناسب المقام العدل الملامة) عدله بعدله عدلا ) كالتعذيل ) شدّد للكثرة ( والاسم (عدل) العدل محركة واعتدل) الرجل (وتعدل) أى (قبل) منه ( الملامة) وأعتب وقال ابن الاعرابى العزل الاحراق فكان اللا ثم يحرق | بعد له قلب المعذول ( فيه و عدلة كهمزة) يعدل الناس كثير ا مثل ضحكة وهزأة ومنه المثل أناء ذلة وأخى خذلة وكلا ناليس بابن أمة - يقول أنا أعدل أخى وهو يخذاني ( و ) رجل عذال مثل ( شداد كثيره ) وكذلك امرأة عدالة كثيرة العدل قال غدت هذا له اى فقلت مهلا * أفي وجد ب سلمى تعملاني (وهم العذلة) محركة ( والعدال) كرمان (والعدل) كسكر كل ذلك جمع عادل (د) من المجاز (أيام معدلات وعدل به عمتين ) وهذه عن ابن الاعرابي ( شديدة الحر ) كان بعضها يعدل بعض ا فية ول اليوم منها لصاحبه أنا أشد حرام نك ولم لا يكون حركا كرى وفى الاساس اعتدل يومنا اشتد حره كانه فرط اقتدار لا تفريطه بالافراط الاغما نفسه على ما فرط منه ومعتدلات سهيل أيام مشتعلة عند الموعه انتهى و قال ابن بري معتدلات هيل أيام شديدات المرتجى، قبل طلوعه أو بعده و يقال معتدلات بدال مهملة أى این