٣٤٣ فصل الراء من باب اللام) (رد خل) المنزل بين المنزلين بقال بيني و بين كذا مر حلة أو مر حلمان ( وراحله) مراحلة (عاونه على رحلته واسترحله ) أى ( سأله أن يرحل له والرحال ككتاب الطنافس الخيرية) ومنه قول الاعشى و مصاب عادية كان تجارها * نشرت عليه برودها و رحالها (وذ والرحالة بالكسر معاوية بن كعب بن معاوية بن عبادة بن عقيل بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعه ورحاله رحاله دعاء للنعجة) عند الحلب عن ابن عباد والرحالة أيضا فرس عامر بن الطفيل) وهي عند أبي عبيدة الحمالة وقال أبو الندى غلط أبو عبيدة | أفلت عليها عامر بن الطفيل يوم الرقم فقال سلمة بن الخرشب الانمارى نحوت نصل السيف لا غمد فوقه * وسرج على ظهر الرحالة فاتر وكشداد أبو الرحال خالد بن محمد) و يقال محمد بن خالد الانصارى المدنى (التابعي) صاحب انس رضی الله تعالى عنه روى عنه يزيد ابن بيان العقيلي ( و ) أبو الرحال (عقبة بن عبيد الطائي) روى عن بشير بن يسار وعنه عيسى بن يونس وأخوه سعد بن عبيد ور حال بن المنذر و عمرو بن الرحال و علی بن محمد بن رحال محدثون وفاته رحال بن سلم عن عطاء بن أبي رباح وعنه عذاب بن عبدا العزيز أورده ابن حبان (والرحال بن عزرة) بن المختارين لقيط بن معاوية بن خفاجة بن عمرو بن عقيل (شاعر والترحيل شهبة أو حمرة على الكتفين ) موضع ما يقع عليه الرحل ( وناقة ترحلة نجيبة) وكذلك مرحلة ورحيلة ورحيل كذا في نوادر الأعراب والراحولات في قول الفرزدق) الشاعر عليم من را حولات كل قطيفة * من الشام أو من قيصران علامها (المستدرك ) (الرحل (الموسى) هكذا هو نص الازهرى وفى العباب الرحال الموشية وقيصران ضرب من الثياب الموشية ومما يستدرك عليه مرتحل البعير موضع رحله ورحل فلان فلانا وارتحله علا ظهره وركبه ويقال فى السبب يا ابن ملقى أرحل الركبان والارتحال الاشخاص والازعاج ورجل رحول ورحال ورسالة كثير الرحلة وقوم رحل يرتحلون كثيرا وارتحل فلان أمر أما يطيقه ورحل فلان صاحبه با يكره واسترحل الناس نفسه أذلها لهم فهم يركبونها بالاذى وبه فسر قول زهير ومن لا يزل يسترحل الناس نفسه * ولا يعضها يوما من الذل يندم وقيل معناه انه يسألهم أن يحملوا منه كله وثقله ومؤنته ومن قال بهذا القول روى البيت ولا يعفها يوما من الناس يسأم * قاله | ابن السكيت في كتاب المعاني ومشت ر و احله شاب و ضعف قال دكين أصبحت قدصالحى عواذلى * بعد الشقاق ومشترواحلى قبل تركت جهلي وارع ويت وأطعت عواذلى كما تطيع الراحلة زاجرها فتمضى وهو مجاز وحط رحله وألقى مرحله أقام وهذا محط الرواحل والرحال والترحيل توشية الثياب والترحيلة ما يرحلك ورحل المصحف ما بوضع عليه كهيئة السرج والرحلة بالضم القوة والجودة واذا عجل الرجل الى صاحبه بالشرقيل استقدمت رحالتك والمرتحل نقيض المحل قال الاعشى * ان محلاوان مرتحلا * يريد ان ارتح الاوان حاولا وقد يكون المرتحل اسم الموضع الذي يحل فيه ورحلت له نفسى اذا صبرت على اذاه والرحيل كامير اسم رجل وقصته في تركيب ع رب والرحالة بالكسر النعجة عن ابن عباد والرحال لقب عمر و بن النعمان بن البراء الشيباني والرحال الفهمي شاعران والرحال لقب عروة بن عتبة بن جعفر بن كلاب قتله البراض في قصة لطيمة كسرى وترا حلوا الى الحكم رحلوا اليه - وعبد الملك بن رحيل الرحبي عن أبيه عن بلال ورحيلة جهينة جماعة نسوة من يهود كذا بخط مغلطاي ورحيلة قبيلة من السليمانيين | بجبال كابل والمرسل كعظم مالك بن عبد الرحمن بن على بن عبد الرحمن بن المرحل أحد فضلاء المغاربه له نظم حسن وكدت صدر (الرجل) الدين بن المرحل أحد الاعلام الرخل بالكسرو) الرحلة (بهاء) لغه فيه (و) الرخل (ككتف) وعلى الأخيرة اقتصرا الصاغاني الانثى من أولاد الضأن والذكر حمل (ج) أوخل بضم الخاء (ورخال) بالكسر ومنه قولهم هو من الرحال اناث الدخال ( ويضم) وهو نادر - كلمات جاءت قال بعضهم ما سمعنا كلما غير ثمان * هي جمع وهي في الوزن فعال فتوام و دراب و فرار * وعراق وعرام ورخال وظوار جمع ظهر و بساط * جمع بسط هكذا فيما يقال قوله النوامج كذا بخطه وقلت وقد فاته رباب جمع ربى من الشياء ورجال جمع رجل خلاف الراكب ورد الى جمع رذل وقد مر البحث فيه فى ظأروع رق والذي في اللسان السوائح و ب س ط و د ر ب (ور خلان) بالكسر (ورخلة) محركة ( ورخلة) كعنية (و) الرخيل (كوبير فرس) كان (لبنى جعفر بن - کلاب) نقله الصاغاني ( و بنور خيلة جهينة بطن) عن ابن دريد ( والرخلة بالكسر جد صالح بن المبارك المحدث) عن أبي عبد الله خرره (المستدرك) التعالى ومما يستدرك عليه المتدخل صاحب الرخال الذي يربيها وبه في مرقول الكميت ولو ولى الهوج النوابج بالذى * ولينا به ماد عدع المترخل ورخيلة بن ثعلبة بدرى ومسعود بن رخيلة بن عائذ الاشجعي كان قائد أشجع في الاحزاب ثم أسلم والرخاخيل أنبذة التمر قال ابن أحمر (الاردخل) و بذ الرحاخيل جعة بها وهكذا فسره الصاغاني وأورده المصنف في جعف استطراد ا وأهمله هنا كالصافاني ( الاردخل ) بالكم اهمله
