انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس7.pdf/261

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ابن حجر (( فصل الجيم من باب اللام) (جلال) في لجلها طورين ثم أمرها * كما أرسلت مخشو بة لم تخرم ومنه جلجل الياسر القداح اذا حركها (و) الجلجلة شدة الصوت و أيضا (صوت الرعدو ) أيضا ( الوعيد) من وراء وراء (و) قال الراغب أما الجلجلة في كاية الصوت وليس من ذلك الاصل فى شئ ومنه ( سحاب مجلجل ) أى مصوت (وغيت جلجال) كذلك ( ورجل ) مجلجل بالفتح أى على صيغة اسم المفعول ( ظريف جد الا عيب فيه و ( المجلول ( من الابل ما تمت شدته وقوته ) و المجلول بالكسر السيد القوى أو البعيد الصوت و) قيل هو ( الجرىء الدفاع المنطبق) الذي يخاطر بنفسه (و) أيضا ( الكثير من الأعداد) عن ابن | عباد ( والجلجل بالضم الجرس الصغيرو) منه ( ابل مجلجلة علق عليها) الجلجل ( ودارة جلجل) في قول امرئ القيس ولاسيما يوما بدارة جلجل * ( ع ) بنجد فى دار الضباب مما يواجه ديار فزارة قاله نصر والجمال محركة الامر العظيم والهين الحقير ضد) وهذا قد تقدم وهو مكرر ( والجلجلان بالضم ثمر الكزبرة و في لغة اليمن ( حب السمسم و ( من المجاز الجلجلان (حبة القلب) يقال استقر ذلك في جلجلان قلبه أى فى سويدائه وكلام خرج من جلجلان القلب الى قمع الاذن وهو فى الاصل السمسم قاله الزمخشري ( و جلجله خلطه و ) جلجل ( الفرس صفا صهيله و ) قال ابن عباد جليل ( الوتر ) أى شد قتله وجلاجل) بالفتح ويضم (ع) وهو جبل من جبال الدهناء قال ذو الرمة أيا ظبية الوعاء بين جلاجل * و بين النقا آ أنت أم أم سالم وروى أبو عمروها أنت (و) وقع في بعض كتب اللغة جلاجل (بالفتح او هو موضع (آخر) وفى بعضها حلا حل بضم الحاء المهملة قال الصاغاني وكلاهما خلف (والمجلة) بفتح الجيم ( الصيفة فيها الحكمة و ( قال أبو عبيد ( كل كتاب) عند العرب مجلة وقدم سويد بن الصامت رضی الله تعالى عنه فتصدى له رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعاء فقال له سويد لعل الذى معك مثل الذي معي قال وما | الذي معك قال مجلة لقمان قال النابغة الذبياني مجلتهم ذات الاله ودينهم * قويم فا يرجون غير العواقب و يروى محلتهم بالماء أى أنهم يحجون فيحلون مواضع مقدمة وفى الاساس وكان ابن عباس رضى الله تعالى عنه ما اذا أنشد شعر أمنية قال مجلة ابن أبي الصلت وقال ابن الاعرابي قلت لا عرابي ما المجلة وفى بدى كراسة فقال التي في يدك وقال الراغب والجمل ما يغطى به المصحف ثم سمى المصحف مجلة (و) الجميل ( كاميرا العظيم) وهذا قد تقدم فهو تكرار جمعه أجلة وجملة واجلاء (و) الجليل (الثمام) وهو نت ضعيف بحثی به خصاص البيوت قال بلال رضى الله تعالى عنه ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة * بمكة حولى اذخر و جليل الواحدة جليلة ( ج جلائل) قال * بلوذ بجنبي مرخة وجلائل * (و) جليل (اسم) جماعة منهم والدعائشة التي روت عن عائشة رضى الله تعالى عنها ومنهم الجليل بن خالد بن حريث العبدى البخاري جد أبي الخير أحمد بن محمد الذي روى عن البخارى كتاب الادب (و) بنو الجليل (قوم باليمن منهم أبو مسلم الجليلي التابعى أو من ذى الجليل وادبها فيه التمام وقال نصر هو قرب مكة قال النابغة الذبياني كان رحلى وقد زال النهار بنا * بذى الجليل على مستأنس وحد وجبل الجليل با الشام) في احله ممتد الى قرب مصركان معاوية رضى الله تعالى عنه حبس فيه من ظفر به ممن كان يتهم بقتل عثمان رضى الله تعالى عنه منهم محمد بن أبي حذيفة وابن عديس وكريب بن أبرهة وذلك سنة سبع وثلاثين قاله نصر ( والجليلة ) من الابل ( التي نتجت بطنا واحدا) كما في العباب ( و ) بقال(ما أجلنى) أى (ما أعطانيها و) الجميلة (النحلة العظيمة الكثيرة الحمل ج جليل) وفى بعض النسخ جلال بالكسر ( وجد لولاء) بالمدرة ببغداد قرب خانقين بمرحلة ) هي على سبعة فراسخ منها ( وه وجلولى) على غير قیاس کے روری الى حروراء (واه اوقعة) مشهورة كانت للمسلمين على الفرس (وأم جميل فاطمة بنت المجال كمحدث ابن عبد الله القرشية العامرية (صحابية) هاجرت مع زوجها حاطب بن الحرث بن المغيرة إلى الحبشة فتو فى هنالك وولدت له محمد ا و الحرث قاله ابن فهد في معجمه (وأجل قوى وضعف ضد ) عن ابن عباد ( واجتلاته وتجاللته) وهذه عن ابن عباد ( أخذت جلاله ) نقله الصاغانى | وجلالنا بفتح الجيم وضم اللام) الاولى وسكون الثانية (ة) بنواحي النهروان هناذ كرها الصاغاني فتبعه المصنف وقد مر له ذلك | في التاء الفوقية أيضا ( وجلولتين) تثنية جلول (ة) قرب النهروان من قرى بغداد سمع بها السمعاني من أبي البقاء كرم بن أبي البقاء ابن ملاعب الجلوتيني ( وأبوجلة بالضم كنبة ( رجل وجلالة بالضم ) علم (امرأة و ) من المجاز ( أبنته جلاجل نفسى بالضم أى) أظهرت له (ما كان يتجلجل ) أي يختلج (فيها) عن ابن عباد (و حمار جلاجل و جلال) بضمهما (صا فى النهيق ونص المحيط ناقة جلال - وحمار جلال صافي النهيق ( وغلام جلاجل أيضا و ( جلجل ) كهدهد) وهذه عن ابن عبادأى ( خفيف الروح نشيط فى عمله ) قال الصاغاني التركيب يدل على معظم الشيء وعلى شئ يشمل شي أو على الصوت وقد شذ عن هذا التركيب الجملة البعر * ومما يستدرك عليه جل بالفتح اسم رجل قال مجرد النهمي * عوجي علينا وار بھى يا ابنه جل * والجالة هى الجلالة من الدواب (المستدرك ) والجمع جوال ومنه فإني أنما كرهت لك جوال القرية وماء مجلول وقعت فيه الجملة والاجل الاعظم قال لبيد رضى الله تعالى عنه غيران لا تكذينها في التقى * واجزها بالبرلله الاجل وقال آخر * الحمد لله العلى الاجلل * يريد الاجل وأظهر التضعيف ضرورة وجلت الهاجن على الولد أى صغرت وهو مسل