انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس7.pdf/129

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(( فصل الدال من باب الكاف) (دل) فال والعرب تقول فلات كذالك أى سفلة من الناس ) والدر مول بالضم الطنفة كالدر نوك ومنه حديث ابن عباس رضی الله عنهما - صليت معه علی در مولا قد طبق البيت گاه و بروی در نول ( و ) قال ابن عباد ( درمان) در مكة (عدا ) فأسرع (أرقارب الخطو) قال (المستدرك) (و) درمك (البنا ) در مكة (مله) وهو على التشبيه قال ( و ) در مکت (الابل الحوض) اذادقته و ( كسرته) * ومما يستدرك (الدرنول) عليه در من اسم رجل وهو در مك بن عمر و حدث عن أبى اسحق له حديث تفرد به ذكره الذهبي (الدر نوك بالضم ضرب من الشياب أو ) ضرب من ( البسط ) دوخمل كما في الصحاح زاد غيره قصير نكمل المناديل قال الجوهري و تشبه به فروة البعير زاد غيره والاسد قال | جعد الدر انيك رفل الاجلاد * كانه مختضب في أجساد الراجزوه ورؤبة والذي في العاب ضخم الدوانيك رذل الاجلال * وقال غيره في الاسد عن ذى در انيك وليدا أهدباء و يقال أيضا في جمعه الدرانك | قال ذو الرمة يصف جلا عنبي القراضخم العثانين أنبتت * مناكبه أمثال هدب الدرانك وقال العجاج * كان فوق متنه در انكا * يريد أن عليه و برعامين أو أعوام ( كالدرنيك بالكرو) الدرنوك (الطنفسة كالدرنك - كزبرج) وكذلك الدرمولك بالميم على التعاقب وقال شمر الدرانيك تكون ستور او تكون فرشا والدرنو فيه الصفرة والخضرة قال (المستدرك) ويقال هي الطنافس ومما يستدرك عليه أدرنكة بضم فسكون قرية بالصعيد فوق أسيوط وزرعها الكتان حسبما نقله ياقوت | ومما يستدرك عليه دير بالكسر وفتح الزاى قرية بسمرقند و يقال فيهاد يرق أيضاود يزل جد أبي الطيب محمد بن عمر بن اسحق (الدوست) الأصبهاني المحدث ( الدوسك بجوهر ) أهمله الجوهرى وقال الليث هو ( الاسد) كالدوكس وقال الازهرى لم أسمع الدوكس ولا الدوسل من أسماء الاسد ( و) في اللسان (ديسكى قطعة عظيمة من النعام والغنم) * ومما يستدرك عليه أبو الطيب منصور بن محمد (المستدرك) الدسيكي بالضم محدث ذكره الزمخشري في المشتبه له ونقله الحافظ * ومما يستدرك عليه دشتك كجمعة محملة بالرى وأيضا قرية (دعك) با سبهان وأيضا محملة باستراباذوقد نسب الى كل من المحمدنون (دعك النوب بانا بس كنع) دعكا ( ألان خشته و دعك ( الخصم ) دعكا (لينه) وذلله ومعكه معكا كذلك (و) دعكه (فى التراب مرغه و ( دعك ( الاديم) مثل (دالكه) وذلك اذ الينه (وخصم مداعك و مدعك ( كنبر ) أى (ألد) شديد الخصومة الاخيرة عن ابن دريد وقال العجاج * قلع الهدير من حمـامـداءكا * (و) الدعك که مردا الضعيف) على التشبيه بالطائر وزاد ابن برى المرأة قال عبد الرحمن بن حسان بن ثابت وكان العمر و بن الاهتم ولد مليح الصورة وفيه تأنيث اسمه نعيم قل للذي كاد لولا خط لينه * يكون أنثى عليه الدر والمسك أما الفخامة أو خلق النساء فقد * أعطيت منه لو ان اللب محتنك هل أنت الافتاة الحى ٢ ما لبسوا أمنا و أنت اذا ما حاربوادعك قوله مالبسوا أمنا الذي (و) الدعك أيضا ( الجمل و) أيضا (طائر) و به شبه الضعيف (و) الدعك ( ككنف المان اللجوج) من الناس (وند اعكوا اشتدت في التكملة أن أمنوا تنطق خصومتهم) بينهم عن ابن دريد (و) تداعكوا (في الحرب) اذا (رسوا) وتعالجوا عن ابن فارس ( والدعكة ) بالضم لغة في ( الدعقة) وفي اللسان ان أمنوا يوما اه وهي جماعة من الابل نقله الجوهرى (و) الدعكة ( من الطريق سننه ) وهذه بالفتح يقالى تنم عن دعكة الطريق وعن ضحكه وضحا كه وعن حنانه وجديته وسليقته كله بمعنى واحد وفي سياق المصنف تأمل (والد على محركة الحمق والرعونة) وفعله (دعك كفرح فهو داعكة وداعك) من قوم دا عكين اذا عليكو احمقا أنشد ثعلب وطا و عتمانی داشكان معاكة * لعمرى لقد أودى وماخلته بودی ويقال أحمق داعكة عن ابن الاعرابي وأنشد هبنت ضعيف النهض داعكة * يفنى المنى ويراها أفضل النشب ( و ) قال أبوزيد (الداعكة) من النساء (الحمقاء الجريئة والدعكاية بالكسر اللحيمة (أو) هو (اللهميم طال أو قصر) وقبل هو الطويل والقصير من الاضداد وأنشد ابن برى للراجز اما ترینی رجلاد عکایه * عکو کا اذا مشی در حایه * أنو القيام آها آیه

امشی رویدا تاه تاه تایه فقد أروع وبحك الجدايه زعمت أن لا أحسن الحدايه * فيا به ایا به ایایه ( وأرض مدعوكة كثر بها الناس) ورعاة الابل (فكتر آثارا المال والابوال حتى تفسدها وهم يكرهون ذلك) الا ان يجمعهم أثر سحابة (المستدرك) لا بد لهم منها ومما يستدرك عليه قال ابن دريدد عكت الرجل بالقول اذا أوجعته به وقال ابن عباد الدعك كصرد الاحمق الذى - يد عل خره أى يسوطه والدعكة والداعكة المستدل المتهان والداعكة المساجن المهين وقوم دعكة محركة والمداعكة المماطلة عن (دل) الزمخشرى الدلك الدق والهدم) وقال الليث كسر الحائط والجبل ودك الشئ بد كرد كافر به وكسره حتى سواء بالارض كما فى الصداح - ومنه قوله تعالى قد كناركة واحدة أى دقنادقة واحدة فصار تا هباء منبثا (و) الدك ما استوى من الرمل) وسهل ( كالدكة) بالهاء - (ج) دكاك) بالكسر (و) الدك (المستوى من المكان) ومنه قوله تعالى جعله دكا قال الازهرى أفادني ابن اليزيدي عن ابي زيد (۱۷) - تاج العروس سابع)