( فصل الهاء من باب الراء )) كاون الملح ضربته هدير * يتر العظم سقاط سمراطى 7.9 وسيف عبار) كشداد (بتاك) وفى بعض النسخ بتا رأى ينتسف القطعة من اللهم فيقطعه ( والهير بالضم مشاقة الكتان) يمانية قال * كاله بر تحت الظلة المرشوش * (و) الهير ( حب العنب) كالهبرة قال الصاغاني وفيه نظر (و) الهبر (بالفتح ما اطمأن من الارض) وارتفع ما حوله عنه (و) قيل هو ما اطمأن من (الرمل) قال عدى فترى محانيه التي تسبق الثرى * والهبريورق نبتها روادها (کاله بير ) کا میر قال زميل ابن أم دينار أغر هجان خرمن بطن حرة * على كف أخرى حرة بجهبير ( ج ) الهبر ( هبورو) جمع الهبير (هبر ) بضم فسكون وقد أعاده المصنف ثانيا كما سيأتى (و) الهبر (كفلز المنقطع) مثل به سيبويه وفسره السيرافي وقال الصاغاني هو اسم من هبر أى قطع ( وجمل هبر ككتف وأهبر كثير اللحم ) ويقال هبر و برأى كثير اللحم والوبو ( وناقة هبرة) بكسر الباء (وهبراء) معدودا (ومه وبرة) كثيرة اللحم (والفعل) منهما هير (كفرح) يهبرهبرا ( والهبرية) والابرية كثيرة مة ماطار من رغب القطن الرقيق منه جمعه هبريات قال * في هيبريات الكرسف المنفوش * (و) الهبرية أيضا ( ما طار من الريش ونحوه ( كالهبارية كعلا بطة و الهبرية والابرية والهبارية (ما يتعلق بأسفل الشعر مثل التحالة من وسخ الرأس) ويقال في رأسه حبرية ( والهوبر ) بجوهر (الفهد) عن كراع ( أو جروه ) وهذه عن الصاغاني (و) الهوبر - (السوسن) فيما ية الى نقله الصاغاني ( أو الاحمر منه و) الهوبر (الفرد الكثير الشعر كالهبار) کشداد قال الشاعر سفرت فقلت لها هيج فتبرقعت * فذكرت حين تبرقعت هيا را هكذا أنشده الجوهرى قال الصاغاني والرواية ضرارا بالضاد المعجمة وهو اسم كلب وقد تقدم فى موضعه والمبيت للحرث بن الخزرج الخفاجي * قلت وذكر ثعلب في يا قونته مثل ما قاله الجوهرى الا انه قال هبارا راب ضبار و البيت المذكور قيل للخزرج بن عون بن جميل بن معاوية بن مالك بن خفاجة قاله المرزبانى و بعد وتزينت لتر وعنى بجمالها * فكانما كسى الحمار خارا خرجت أعتر فى قوادم جبنى * لولا الحياء أطرتها الحضارا (و) هو بر ( ع كثير القتاد و منه المثل ان دون الظلمة خرط قناد هو بر) هكذا نقله ياقوت والظلمة هكذا فى النسخ بالـ بالظاء المشالة والصواب الظلمة بالطاء الخبزة كما يأتى فى موضعه ( ويزيد بن هو بر الحارثي رئيس قتل) وفيه يقول ذو الرمة عشية فر الحارثيون بعدما * قضى نحبه من ملتقى القوم هو بر أراد ابن هو بر هذا ( وهبيرة بن شيل) بن العجلان التقنى ( صحابي) ولى مكة قبيل عتاب بن أسيد أياما و هبيرة بن المفاضة العامري استدركه ابن الدباغ في الصحابة وقيل ابن القضادة فيحرر (و) من المجاز العرب تقول (لا اتيذ هبيرة بن سعد) یعنی به ابن زيد مناة (و) كذا ( لا أتيك الوة بن هبيرة أى لا آتيك ( حتى يؤب هبيرة أو ألوة وذلك لانهما فقد أفلم يعلم له ما خبر أقامواهبيرة وألوة مقام الدهر فنصبوهما) على الظرف وهذا منهم اتساع وقال اللحياني انغما نصب و اهبيرة لانهم ذهبوا به مذهب الصفات و معناه لا آتيك | أبد او هو رجل فقد وهباروها بر اسمان والهير من الارض) كأمير ( ما كان مطمئنا وما حوله أرفع منه وقال ابن السكيت الهبير المطمئن من الرمل ( ج هبر ) بضم فسكون ( وأهبرة ) قال عدى وأنشد ابن السكيت احدى بن الرقاع جعل القف شمالا وانتهى * وعلى الايمن هيرو برق بمجر أهبرة الكباش تلفعت * بعدى بمنكرتر بها المتراكم فتحن فوارس يوم الهبير * ويوم الشعيبة نعم الطلب (و) الهبير (الفرج) وهو مجاز على التشبيه بهير الارض ( وهبيرسيه اورمل قرب زرود) في طريق مكة كانت عنده وقعة أبى سعد القرمطي سنة ٣١٣ قال ياقوت و هبير سيار بنجد ولعله الذى قرب زرود قال وكانت للعرب وقعه بالهبير قديمة وفيها يقول حبيب ابن خالد الاسدي (و) قال ابن الاعرابي يقال (أهبر ) الرجل اذا ( سمن سمنا حسنا ) نقله الصاغاني ( واعتبر البعير فى لحمه و اهتبره (با السيف قطع ) وكذلك هبره به ( و أذن مهوبرة) بكسر الباء ( وتفتح الباء عليه اوبر أو شعر وقد هوبرت وقال أبو عبيدة من آذان الخيل مهويرة - وهي التي يحتشى جوفها و برا وفيه الشعر ونكتى أطرافها وطورها أيضا الشعر وقلما يكون الا فى روائد الخيل وهى الرواعي والهباران المكانونان) وهما الهراران أيضا ( وهبار بن الاسود) بن المطلب بن عبد العزى بن أسد القرشي الاسدى أسلم في - الفتح وحسن اسلامه نزل الشام (و) هبار (بن سفيان بن عبد الاسد المخزومي من مهاجرة الحبشة قتل باجنادين ويقال يوم موتة ( صحابيان) و أما هبار بن صيفى فقد ذكر فى الصحابة وفيه نظر أورده أبو عمر مختصرا ( والهبور كسب ورا العنكبوت) كالهبون كا (هما (۷۷ - تاج العروس ثالث)
