انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس3.pdf/466

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(المستدرك ) 277 فصل الفاء من باب الراء ) (قدر) كذا أنشده بالكمر وهو نشر المناقب وذكر الكرام بالكرم وفخره عليه كنع يفخره خرا (فضله عليه في الفخر عن أبي زيد ( كأنخره عليه ) وقال ابن السكيت فر فلان اليوم على فلات في الشرف والجلد و المنطق أى فضل عليه والفخير كأمير المفاخر ) كا الخصيم بمعنى المخاصم و من سبعات الاساس جاء فلان خيرا ثم رجع أخيرا ( و ) الفخير أيضا المغلوب في الفخر) وفى بعض الامهات بالفخر والمفخرة وتضم الخاء) المأثرة و (مانخربه والفاخر الجيد من كل شئ قال لبيد حتى تزينت الجواء بفاخر * قصف كألوان الرحال عميم عنى به هذا الذي بلغ وجاد من النبات فكأنه فر على ما حوله ( و) الفاخر ( بسمر يعظم ولا نوى له فكأنه خر بذلك على غيره ويروى بالزاي واستفغر الشئ) هكذا فى النسخ وعبارة الليث على ما نقله الصاغاني واستغفر الثوب اشتراه فاخرا) وكذلك في التزويج - واستفخر فلان ماشاء والفخور كصبور الناقة العظيمة الضرع القليلة اللبن) ومن الغنم كذلك وقيل هي التي تعطيك ما عندها - من اللبن ولا بقاء للبنها وقيل النساقة الفخور العظيمة الضرع الضيقة الاخاليل (و) الفخور ( من الضروع الغليظ الضيق الا حاليل القليل اللبن) والاسم الفخر و الفخر وأنشد ابن الاعرابي جندلس غلباء مصباح البكر * واسعة الاخلاف في غير فخر ووهم المصنف فأعاده في الزاى (و) الفخور (النخلة العظيمة الجذع الغليظة السعف و الفخور (الفرس العظيم الجردان الطويلة كالفينر كصيقل بالراء وبالزاى قاله أبو عبيدة ( ج فياخر و الفخارة بجبانة الجرة ج الفخار معروف وفي التنزيل من صلصال كالفخار (أرهو ) ضرب من (الخزف) تعمل منه الجرار والكيزان وغيرها و به فر حديث أنه خرج يتبرز قا تبعه عمر باداوة ونخارة (و) عن ابن الاعرابي (نفر) الرجل (كفرح) يفخر خرا ( أنف) وأنشد للقطامى وتراه يفخر أن تحل بيونه * بمحلة الزمر القصير عنانا فسره ابن الاعرابي فقال معناه يأنف والفاخور) ثبت طيب الريح وقيل ضرب من الرياحين قال أبو حنيفة هو المر و العريض | الورق وقيل هو الذى خرجت له جماميح في وسطه كأنه أذناب الثعلب عليها نور أحر فى وسطه طيب الريح يسميه أهل البصرة (ريحان (الشيوخ) زعم أطباؤهم انه يقطع السبات * ومما يستدرك عليه رجل تغير كسكين أى كثير الفخر و كذا غيرة والهاء للمبالغة - قال الشاعر * بشى كشى الفرح الفغير * وانه لذو نفرة عليهم بالضم أى فخر و مالك نفرة هذا أى نخره عن اللحياني وفخر الرجل تخر انكير بالفخر و أخرت المرأة لم تلد الافاخرا قاله الليث وغرمول فيخر كصيقل عظيم و رواه ابن درید بالزاي كما سیاتی ورجل فيخر عظم ذلك منه والجمع فياخر وقد يقال بالزاى وهى قليلة وفي كتاب أيمان عيمان الفخيرا الفير كذا نقله الصاغاني وافتخرت زواخره طالت وارتفعت وهو مجاز قال زهير فاغتم وافتخرت زواخره * بتهاول كتهاول الرقم والتهاول الالوان المختلفة كذا فى الاساس وابن الفخار شداد محمد بن معمر بن الغاضر الأصبهاني وأبو تمام على بن أبي الفخار هبة - الله الهاشمي كتاب وشمس الدين فخار بن أحمد بن محمد الموسوى النسابة وحفيده جلال الدين تخار بن معد بن فخار النقيب النسابة - و ولده علم الدين عبد الحميد بن خمار من مشايخ أبي العلاء الفرضى توفى سنة ٦١٩ ذكره المصنف فى حار وولده رضى الدين - على بن عبد الحميد مات به راه خراسان محدثون والفاخر لقب شيخنا الامام المحدث محمد بن يحيى بن محمد العباسي الاثرى سمع بالحرمين (قدر) من عدة شيوخ والمبارك بن فاخر أبو الكرم نحوى حدث ( قدر الفعل يقدر) بالکسر (فدرا) بالفتح (وفدورا) بالضم واقتصر على الاخير ابن سيده وابن القطاع ( فهو فادر فتر) وانقطع وجفر ( عن الضراب وعدل) قال ابن الاعرابی (کفتر) تقديرا - ( وأقدر ) افدارا قال وأصله فى الابل (ج) قدر بالضم وفواد رالاخير ذكره الجوهرى (وطعام مقدر كن) قال البدر القرافي وهو نادر مثل أسهب مسهب وأحصن محصن قال شيخنا وفيه نظر ظاهر (و) طعام (مقدرة بالفتح) عن اللحياني ( يقطع عن الجماع) تقول العرب أكل البطيخ مقدرة ( وقدر اللحم ) فدروا ( برد و هو طبيخ) ومنه القدرة بالكمر (والفدور) كصبور (والقادروا القدر محركة الوعل العاقل في (الجبل) وقد فدر فدورا (و) قبل (هو المسن) وقد قدر فدورا اذاعظم وأسن قاله ابن القطاع وقال الأصممى القادر من الوعول الذى قد أسن بمنزلة القارح من الخيل والبازل من الابل والبقر والغنم وقال ابن - الاثير وهو من قدر الفحل فدورا اذا اعجز عن الضراب (أو) القادر الشاب التام) أو العظيم ( منسه ج ) أى جمع القادر - (فواد رو ) فى الصحاح (قدر) بالضم (وفدور) وقبل الاخير جمع فدر محركة ومقدرة بالفتح) اسم للجمع كما قالو امشيخة ( ومكان مقدرة ) بالفتح ( كثيره ) أى القدر وأنشد الازهرى للمراعي وكأنما انبطحت على أثباجها * فدرتشابه قده من وعولا (والقادرة الصخرة) الفخمة (الصماء العظيمة) التى تراها (في رأس الجبل) شبهات بالوعل كالفدرة بالكسر قاله الصغاني والقادر الناقة تنفرد وحدها عن الابل) كالفارد (والمصدرة بالكسر القطعة من كل شئ ومنه حديث جيش الخبط فكنا