انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس3.pdf/426

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٤٣٦ فصل العين من باب الراء ) (عنبر) 30100 (العميدر) (المستدرك ) (العميدر) (المستدرك) (العنبر) قوله وقال أبو عمر هكذا منهم عمر بن ليث العمرى محركة و يحيى بن معالى بن صدقة البزاز العمروني عن أبى الكرم الشهرزورى ومحمد بن على بن عمرويه العمروى البزاز أبو سعد الوكيل - مع اللفاف وأحمد بن سلم العميرى بالفتح شيخ زكريا الساحی و محمد بن علي بن محمد العميرى بالضم من أقران شيخ الاسلام الهروى هراة ومعمر بن راشد و معمر بن أبات ومعمر بن يحيى الثلاثة كمسكن وكمعظم معمر بن سليمين الرقى - و معمر بن يعمر شيخ الذهلي وشهاب بن معمر البلخي وأبو المعمر الانصارى وعمر بن محمد بن معمر بن طبرزدمند وقته و معمر بن صالح الجزرى ومعمر بن برحمة وأحمد بن على بن المعمر العلوى الملقب بالطاهر وأبو المعمر يحيى بن محمد بن طباطبا الحسيني محمد نون والمعمر بن عمر بن على العبيدلي جدا النقيب الجوافي ومفضل بن معمر الحسينى جدال الوفود بالمدينة وأبو سفيان محمد بن حميد المعمرى بالفتح لرحلته الى معمر وابنه القاسم وسبطه الحسن بن على بن شبيب المعمري الحافظ وناقلته أبو بكر محمد بن عبد الله المعمري نزيل البصرة محدثون ومسروق بن الاجدع المعمري بضم الميم وسكون العين وكسر الميم الثانية من كبار التابعين ذكره الرشاطى نسبة الى جده معمر كحسن بن الحرث بن سعد الهمداني وتعمر بالمثناة الفوقية بجعفر ابنسة مسلمة السعدية | حدثت عن أمها سعدة بنت مطر الوراق وتعمر بنت العترين معاذ بن عمرو بن الحرث البكرية من بكر بن هوازن وهي أم ربيمة | البكاء بن عامر بن صعصعة وأبو الفتح اليعمري بالياء التحتية الى يعمر بكفر قبيلة وبالفوقية تعمر بكفر قبيلة من بربر واليها نسب أبو على الحسين بن محمد الله مري و عمران كعثمان قرية من بلاد مراد بالجوف به وقعة و يعمر بالياء كمعفر موضع في شعر لبيد وبالمثناة الفوقية وضم الميم ناحية من السواد و موضع بناحية اليمامة (العميدر كشميذر ) أهمله الجوهرى ، وقال أبو عمر هو ( الغلام الناعم البدن) هكذا نقله الصاغانى فى غ م ذ ر ولكنه ضبطه بالجام الذال وقال هو قول أبي عمر والعميدر الكثير المال) ۳ ذكره الصاغانى هنا و أما صاحب اللسان فانه ذكره فى غم ذ ر ومما يستدرك عليه العمجرة وهو تتابع الجوع لغة | في الغين المجمه كذاذكره ابن القطاع في التهذيب ( العميطر كفر جل) هكذا فى النسخ وانما هو أبو العميطر ( السفياني الخارج - بدمشق الشام في ( أيام) خلافة (محمد الامين) العباسى وهذا قد أهمله الجوهرى * ومما يستدر لا عليه أبو العميطر كنية الحرذون - و به كنى هذا الخارج واسمه على بن عبد الله بن خالد بن يزيد بن معاوية وأمه نفيسة بنت عبد الله بن العباس بن على بن أبى طالب بويع له بالخلافة في دمشق وكان يفتخرو يقول أنا ابن شيخي صفين مات سنة ۱۹۸ كذافي وفيات الصفدى (العنبر من الطيب) معروف و به سمی الرجل وجمعه ابن جنى على عنابر قال ابن سيده فلا أدرى أحفظ ذلك أم قاله ليرينا النون متحر كدوان لم يسمع عنابر - وفى نسخة شيخنا العنبر بكعفر قال قضية ذكره ترجمة وحده ان النون فيه أصلية ووزنه فعال ولذلك وزنه يجعفر و الاكثران نونه زائدة - بخطه مضبوط بوزن مرد وهو الذي يقتضيه الصحاح وصرح به الفيومي فقال في المصباح العنبر فنعل طيب معروف وقد وقع فيه اختلاف كثير فقيل هو (روث ) هنا وفيما بعد والذي في دابة بحرية) ومثله في التوشيح قال العنبر سمكة كبيرة والمشموم رجيعها قيل يوجد فى بطنها ( أو ) هو ( نبع عين فيه ) أى فى البحر يكون التكملة أبو عمرو وهو جماجم أكبرها وزن ألف مثقال قاله صاحب المنهاج وقال ابن سعيد تكلموا فى أصل العنبر فذكر بعضهم أنه عيون تنبع في قعر البحر يصير منها ما تفعله الدواب وتقذفه ومنهم من قال انه نبات في قعر البحر قاله الحجازى ونقله المقرى فى نفح الطيب وقيل الاصح انه شمع قوله ذکره الصاغاني هنا عسل ببلاد الهنديجمد و ينزل البحروم عى محله من الزهور الطيبة يكتسب طيبه منها وليس نباتا ولا روث دابة بحرية أجوده الصواب اه عبارته أبو عمر و العميدر الغلام الناعم البدن المكثير المال وعبارته في مادة غ م ذر الغميذر الغلام الناعم أبو عمرو اه الابيض وما قارب البياض ولا رغبة في أسوده وقال الزمخشري العنبر يأتي طفاوة على الماء لا يدرى أحد معدنه يقدقه البحر الى البر فلا ياكل منه شئ الامات ولا ينقره طائر الابقى منقاره فيه ولا يقع عليه الانصلت أظفاره والبحريون والعطارون ربما وجد وافيه المناقير و الظفر قال وسمعت ناسا من أهل مكة يقـ كة يقولون هو صفع نور فى بحر الهند وقيل هو زيد من بحر سرنديب وأجوده الاشهب ثم الازرق وأدونه الاسود وفي الحديث سئل ابن عباس عن زكاة العنبر فقال انما هو شئ بدسره البحر أى يدفعه وقال صاحب المنهاج - والعميذر بالعين المهملة وكثيرا ما يوجد في أجواف السمك التي تأكله وتموت و يوجد فيه وكة وقال ابن سينا المشموم يخرج من الشجر وانما يوجد في أجواف السعال الذي تبتلعه ونقل الماوردى عن الشافعي قال سمعت من يقول رأيت العنبر نابتا في البحر ملتو با مثل عنق الشاة و في البحر دابة - تأكله وهو سم لها فيقتلها فيقدفها البحر فيخرج العنبر من بطنها يذكر ويؤنث) فيقال هو العنبر وهي العنبر كما في المصباح - (و) العنبر ( أبوحى من غيم) هو العنبر بن عمرو بن غميم و يقال فيهم بلعن بر حذفوا منه النون تخفيفا كبل حرث في بني الحرث وهو كثير في كلامهم (و) في الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم بعث سرية الى ناحية السيف فجاءوا فألقى الله لهم دابة يقال لها العنبر فأكل منها جماعة السرية شهر احتى سمنوا قال الأزهرى هي ( سمكة بحرية) يبلغ طوله اخسين ذراعا يقال لها بالفارسية باله ( و) العنبر ( الزعفران و ) قيل هو (الورس و) العنبر أيضا ( الترس) وانما سمي بذلك لانه يتخذ من جلد السمكة البحرية) وجاء في حديث أبي عبيدة وتتخذ الترسة من جلدها فيقال للترس عنبر قال العباس بن مرداس لنا عارض كزها الصريم فيه الاسلة والعنبر قال الصاغاني ورأيت أهل جدة يحتذون أحذية من جلد العنبر فيكون أقوى وأبقى ما يتخذ منه وأصلب وقد اتخذت أنا حذاء من جلده - (والعنبرة ة باليمن) بسواحل زبيد حرسها الله تعالى (و) العنبرة ( من الشتاء شدته) يقال أتيته في عنبرة الشتاء قاله الكسائي وقال