فصل الطاء من باب الراء ) (Job) والشدنيات يساقطن النعر * خوص العيون مجهضات ما استطار * منهن اتمام شكير فاشتكر ٣٥٩ و طرحوضه طينه وفي حديث عطاء اذا طورت جدلا بدرفيه روث فلا تصل فيه حتى تغسله السماء أى اذا طينته وزينته من قولهم رجل طوير أى جميل الوجه وفي حديث على وقد طارت النجوم أى أضاءت و من رواء با نفتح أراد طلعت من طر النبات اذا طالع وطروت الجارية تطريرا اذا اتخذت لنفسها طرة وفي حديث عمر بن الخطاب حين أعطى حلة سيرا، وفيه يتخذتها طرات بينهن يقطعنها و يتخذ ته اسيورا وفى النهاية ويتخذنها متمانع وقال الزمخشرى يتخذتها طارات أى قطعا من انظار وهو القطع والطرة من الشعر سميت لانها مقطوعة من جملته والطرة بالفتح المرة وبالضم اسم الشئ المقطوع : نزلة الغرفة والغرفة ولذلك ابن الانبارى - وطرد الوادى وأطاراره نواحيه وكذلك اطرار البلاد والطريق واحدها دار وفي التهذيب الواحدة طارة واطرار البلاد اطرافها | قوله البيت الصيقي وجلب مطرجاء من اطرار البلاد وفي حديث الاستسقاء فنشأت طويرة من السحاب تصغير طرة وتكام بالشئ من طراره اذا هكذا في خط الشارح استنبطه من نفسه ويقال رأيت مارة بنى فلان اذا نظرت الى حليتهم من بعيد و آنست بيوتهم وطرت ناقتی و بها داور أى صفا لونها ومثله في التكملة والذي ومن المجاز طرت الابل الجبال والا " كام قطعته اسم بر او دار الكتاب حواشيه وبدت مخايل الأمر وطوره وعليه خرطات وفي وهو في نسخ القاموس واللسان الذبت اه ضرب منه و طرار که باب جد أبي الفرج المعافى بن زكريا النهرواني المحدث المشهور وابراهيم بن اسمعيل الطرارى بالتشديد من مشايخ أبي سعد الماليني كذا في التبصير المحافظ الطرجهارة شبه كاس) وفي التكملة شبه طاس ( يشرب فيه) وهو الفنجال (الطرجهارة) ذكره الصاغاني وأهمله الجوهرى وابن منظور (الطر مدار بالفتح الصلف) كالطرمان قاله ابن الاعرابي ونقله الصاغاني (الطر مدار) وأهمله الجوهرى وابن منظور المزر) أهمله الجوهرى وقال ثعلب عن ابن الاعرابى هو ( الدفع باللكز ) يقال طازره طزرا اذاد فعه (و) قال الليث الطزر بالتحريك البيت الصيفي ) بلغة بعضهم وقال الازهرى هو معرب نزد) نقله الصاغاني (الطيسر (مرد) عفر من المياه الكثير كا الطيسل) باللام يقال ماء طبس روط بل أى كثير أهم له الجوهرى وابن منظور وأورده الصاغاني * وهما (الطيسر) بستدرك عليه الطاطرى من يبيع الكرابيس بلغة الشأم قاله الطبراني ومنه مروان بن محمد الطاطرى روى عن مالك والليث (المستدرك ) وكان ثقة وهو من رجال مسلم والأربعة (الطهر كالمنع) أهمله الجوهرى هكذا قاله الصاغاني وقال القرافي وقد وجدته ملحقا في (طعر) ها مش بعض النسخ وقال ابن دريد الطور كاية عن (النكاح) يقال طهر المرأة طهرا اذانكيها و يقال هو بالزاي والراء تصحيف - (و) قال ابن الاعرابي الطهر (اجبار القاضى الرجل على الحكم) نقله الصاغانى وابن منظور طغر عليهم كنع) أهمله الجوهرى (طغر) وقال ابن دريد هو لغة في (دغو) ينال طغره و دغره اذا دفعه و طغر عليهم ودغر بمعنى واحد ( و) قيل (الطفر كه مرد طائرم ( أى معروف ) ج طغران بالكسر وبقى عليه طغرى بانضم مقصورا كلمة أعجمية استعملتها العرب ويعنون بها العلامة التي تكتب (المستدرك ) بالقلم الغليظ في طرة الأوامر السلطانية تقوم مقام السلطان كما نقله شيخنا عن الصلاح الصفدي وأطال بطه في شرح لامية | الحجم لما ترجم ناظمها الطغرائي * قلت وأصلها طورغاى وهى كلمة تترية استعملها الروم والفرس الطفرة الوثب في ارتفاع) (ظفر) كما يظفر الانسان حائطا أى يثبه ( كالطفور) بالضم حاضر بطفرط فراوطفوراورفر الحائط وتبه الى ماوراء، وفى الاساس وطفرة | منكرة ومنه طفرة النظام وهو طفا ر الانهار وطفر الفرس النهروطة رته النهر (و) الطفرة ( من اللبن كا (طائرة) وهو أن يكثف أعلاه و برق أسفله ( وقد طفر تطفيرا والطيفور طويئر) صغير والياء زائدة (و) طيفور بن عيسى بن سروشان (اسم) القطب ( أبي يزيد البسطا مى شيخ الصوفية وصاحب الاحوال المشهورة وشهرته تغنى عن البيات والتعريف * وفاته أبو يزيد (المستدرك ) الاصغر واسمه طيفور بن عبدى بن آدم بن عيسى بن على الزاهد حدث وأطفر الراكب فرسه اطفارا ظاهر المصنف أنه من باب أفعل وليس كذلك بل الصواب اطفر اطفا را كافة على افتعالا كما قيده الصاغاني اذا ( أدخل قدميه في رفعيه او هو عيب للراكب ) وكذلك اذا أعدى البعير * ومما يستدرك عليه اطفر الرجل كافتعل اذا انشب أظافيره وهو مجاز وأصله اظفر وسيأتي وطفر (المستدرك ) بفتح فتشديد فاء مضمومة موضع في سواد العراق وناحية من راذان هكذا ضبطه أبو عبيدور حبة طيفور ببغداد منها أبو بكر عمر ابن عبد الله بن محمد بن هرون البزاز لكونه نزلها سمع الباغندى وعنه ابن رزقو به وأبو جعفر محمد بن يزيد بن طيفور البغدادي وأبو بكر عبد الله بن يحيى بن عبد الله بن طيفور النيسابورى الطيف وريان والى جدهما وكذا أبو عبد الله محمد بن الحسين بن محمد بن الطيفورى محدثون (الامر الدين) يقال عامر البرطمر ادقتها (و) العمر (الحب) يقال طمر نفسه ومتاعه خبأه وأخفاء (طمر) حيث لا يدرى (و) الطمر (الوثوب) وقال بعضهم هو الونوب (إلى أسفل أو ) هو شبه الوثوب (في السماء كالطهور) بالفم والطمار ) بالكسر و الطمران محركة قال أبو كبير يمدح تأبط شرا واذا قذفت له الحصاة رأيته * ينز و لو فعنها طمور الاخيل ( والفعل كضرب) بطء وطمر او مور او د هرانا ( والامور الذهاب في الارض) يقال طمر فى الارض طمور ا ذهب وطمر اذا تغيب واسته في ( وطمار كقطام ويفتح آخره ( المكان المرتفع يقال انصب عليهم فلات من طمار قال سليمين بن سلام الحنفى وان كنت لا تدرين ما الموت فانظري * الى هانى فى السوق وابن عقيل
صفحة:تاج العروس3.pdf/359
المظهر