V1 فصل العين من باب الجيم )) (عج) العلمج الشديد من الرجال قة الاونطاحا ( و) العلج ( بالتحريك أشاء النخل عن أبي حنيفة أى صغاره وقد تقدم في حرف الهمزة | والعلمات بالضم جماعة العضاء و العلمان بالتحريك اضطراب الناقة) وقد علمت تعليج (و) علمان ( ع و) العلم والعلمان ثابت م ( أى معرووف قبل شجر مظلم الخضرة وليس فيه ورق وانا هو قضبان كالانسان القاعد و منبته السهل ولانا كاه الابل الا مضطرة قال أبو حنيفة العلج عند أهل نجد شجر لا ورق له انما هو خيطان مرد فى خضرتها غيرة تأكلها الحميرفت صفر أسنانها فاذ لك قبل الا قلع كان فاه فوه حماراً كل علما نا واحدته علجانة قال عبد بني الحماس فيتنا وسادانا الى علمانة * وقف تهاداه الرياح تهاديا قال الازهرى العلمان شجر تشبه العلندى وقد رأيتها بالبادية وتجمع علمات وقال وقال أبو دواد أتاك منها علمات نيب * أ كان حضا فالوحوه شيب علمات شعر الفراسن والاستدان كاف كأنها أفهار م قوله تعليم الخ هو مستأنف (والعالج بعير يرعاه) أى العلجان ، تعلج الرمل اعتلج وعالج رمال معروفة بالبادية كأنه منه بعد طرح الزائد قال الحرث بن حلزة وكان الأولى وتعالج قلت لعمر وحين أرسلته * وقد حبا من دوننا عالج لا تكمع انشول بأغبارها * انك لاتدرى من الناتج (و) عالج ) ع ( بالبادية (به رمل) وفي حديث الدعاء، وما تحويه عوالج الرمال هي جمع عالج وهو ما تراكم من الرمل ودخل بعضه في بعض ( و ) ذكر الجوهرى في هذه الترجمة (العلمين) بزيادة النون وهى ( الناقة الكثار اللحم) قال رؤبة وخلطت كل دلاث علجن * تخليط خرقاء اليدين خلين والمرأة الماجنة) كذا في التهذيب وأنشد يا رب أم اصغير علجن * تسرق بالليل اذا لم تبطن و بنو العليم كزبير و بنو العلاج بالكسر طنان الاخير من ثقيف وقد أنكر بعض تعريفهما و من الاخير عمر و بن أمية واعتلجوا اتخذ و اصرا عاود تالا) وفي الحديث ان الدعاء ليلقى البلاء فيعتلجان أى يتصارعان ( و ) اعتلجت (الارض طال نباتها) والمعتلجة الارض التي استأسد نباتها والتف وكثر (و) من المجاز اعتلجت الامواج النطمت) وكذلك اعتلج الهم في صدره على المثل (و) في الحديث ونفى معتلج الريب هو منه أو من اعتلجت الامواج و (العلمانة محركة تراب تجمعه الريح في أصل شجرة) وهذا لم يذكره ابن منظور ولا الجوهرى (و) علجانة (ع) وقد تقدم أن علجان محركة موضع فهما واحد أو اثنان فاجور (و) يقال ( هذا علوج صدق) وعلوك صدق ( وألول صدق) بالفتح فى الكل لما يؤكل (بمعنى) واحد ( وما تعلمت بعلوج ما نأ لكت) وفى بعض النسيج ما تلوكت ( بألول) وكذلك ما تملكت بعلوك * ومما يستدرك عليه في هذه المادة العلج بالكسر الرجل انشديد الغليظ وقيل هو كل ذى الحبة (المستدرك ) واستعلم الرجل خرجت لحيته وغلظ واشتد و عبل بدنه و اذا خرج وجه الغلام قيل قد استعلج والعلاج المراس والدفاع واسم الما يعالج به و اعتلجت الوحش تضاربت و تمارست قال أبو ذؤيب يصف عيرا و أننا فلبين حينا يعتلون بروضة * فتجد حينا في المراح وتمنع ٣ وتعلم الرمل اجتمع وناقة عليه كثيرة اللحم والعلج محركة نبات وتعلمت الابل أصابت من العلمان و علمتها أنا علقتها العلمان ( العلهيجة (علمية) م قوله وتشع كذا بالفخر قليب من الجلد بالنار ليمضغ و يبلع ) وكان ذلك من مأكل القوم في المجاعات والعالهيج شجر والملهيج كزعفر) الرجل (الاحق) الهــذر (اللنيم) قاله الليث وأنشد فكيف تساميني وأنت معلهج * هذارمة بعد الانامل منكل والذي في اللسان وتشمع (3) المعلميج الدعى والذى ولد من جنسين مختلفين وقال ابن سيده وهو الذي ليس بخالص النسب وفي الصحاح المعلهج (الهجين) بزيادة الهاء وحكم الجوهرى بزيادة ها نه غلط ) قال شيخنا الا غلط فان أغة الصرف قاطبة صرحوا بزيادة الهاء فيه ونقله أبو حيان - في شرح التسهيل وابن القطاع فى تصريفه وغير واحد فلا وجه للحكم عليه بالغلط فى موافقة الجمهور والجرى على المشهور ثم ان هذه المادة مكتوبة عندنا بالحمرة وكذا في سائر النسخ التي بأيدينا بناء على انه زادها على الجوهرى وليس كذلك بل المادة مذكورة في الصحاح ثابته فيه فالصواب كتبها بالاسود والله أعلم ( عج يعمج ) بالكسر قلب معج اذا ( أسرع في السيرو) عمج (سبح في الماء) والعموج في شده رأبي ذريب السابح ( و ) عميج ( التوى فى الطريق يمنة ويسرة ) يقال عمج في سيره از اسار فى كل وجه وذلك من النشاط ( كتعميج) والتعميج التلوى في السير و الاعوجاج وتعمج السيل في الوادي تموج في مسيره يمنة ويسرة قال العجاج مباحة تيج مسياره و جا * تدافع السيل اذا تعمما والعميج بكيل وسكر الحية) لتلويها الاول عن قارب وتعميت الحية فلوت قال * تعميم الحية في انسيابه * وقال يتبعن مثل العميج المنسوس * أهوج بمشي مشية المألوس ( كالعونج) عن كراع حكاها في باب فوعل قال رؤبة * حصب الغواة العومج المنسوسا * (و) يقال ) ---- عموج يتلوى فى زها به)
صفحة:تاج العروس2.pdf/76
المظهر