انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس2.pdf/584

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٥٨٤ فصل الهاء من باب الذال ) (هند) وقيد او وقيظا قال قال الوجه عندى والقياس أن تكون الظاء بدلا من الذال لقوله عز وجل والمتخنقة والموقوذة ولقولهم وقذه | قال ولم أسمع وقطه ولا موقوظة فالذال اذا أعم تصرفا قال فلذلك قضينا أن الذال هى الاصل وقال الاحمر ضربه فوقظه ( ووقذه | م قوله وأجتزى وأقتدى هكذا في النسخ والصواب (صرعه ) قال أبو سعيد الوقد الضرب على فأس القضا فيصير هدتها إلى الدماغ فيذهب العقل فيقال رجل موقوذ وفي الاساس وأقتضى وليس له تعلق ضربت الحية حتى وقدتها (و) يقال وقذه الحلم اذا ( سكنه ) ومنه حديث عمر فيقذه الورع أي يسكنه و يبلغ منه مبلغا يمنعه من بالمادة اذهو تفسير الكلمة انتهاك مالا يحل (و) من المجاز وقذه النعاس اذا (غلبه) وأنشد الاعلى من بيت في الاساس وعبارته بلويني ديني النهار و اقتضى * دينى اذا وقد النعاس الرقدا ووقده النعاس قال الاعشى (و) وقده ( تركه عليلا كا وقده) وهذه عن الزجاج فهو وقيد وموقد ( و ) من المجاز ( ناقة موقدة كمعظمة أثر الصرار في أخلافها ) پلويني ديني النهار و اجتزى من شده ( أو ) هى التى) برغتها أى رفعها ولدها ولا يخرج لبنها الانزر العظم الضرع فيو قذها ذلك و يأخذها لعداء) وورم فى ديني اذا وقد النعاس الرقدا الضرع ( و ) يقال ضرب على موقد من مواخذه الموقد كمنزل طرف من البدن) يشتد عليه الضرب ) كالكعب والركبة والمرفق | وأجتزى وأقتضى اه و ) طرف (المتكب) كما فى الاساس واللسان (ج) المواقذ) و بكل ذلك فسر قوله - م ضربه على موقد من موافذه والوقائد حجارة - مفروشة واحدتها وقيذة * و ة * ومما يستدرك عليه وقذه اذا كسره ودمغه وفى الحديث كان وفيذا لجوانح أى محزون القلب كان (المستدرك ) الحزن قد كمره وضعفه والجواع تحوى القلب فأضاف الوقوذ اليها وقد وقذه الغم والمرض ووقدته العبادة ورقدتى كلمة سمعتها وفى قلبي وقدة من ذلك أثر باق من مشقته ، وأجتزى وأقتدى ووقذت الناقة حلبت على كره حتى قل لبنها وكل ذلك من المجاز الولد) بفتح فسكون أهم له الجوهرى وقال الصاغاني هو (سرعة المشى والحركة) وقد ولد ولذا ( والولاذ الملاذ) والمعنيان متقاربان وقد (الومدة) (المستدرك ) تقدم الملاذ الومدة) * أهمله الجوهرى وقال ابن الاعرابي هو ( البياض النقي) كذا في التكملة * ومما يستدرك عليه و يهوذى بالفتح وسكون التحتية قضم الموحدة ووارساكنة وذال قرية بخار او و بذا باذ بالذال فيهم المحلة كبيرة باصفهان ينسب اليها أبو محمد جابر بن منصور بن محمد بن صالح الو ید ا بازی شیخ أبی سعد السبعانی و ویرد و بقال و ازز من قرى سمرقند (ولد) (هند) فصل الها م مع الذال المعجمة ( الهبذ كالضرب) أهمله الجوهرى وقال الليث هو (العدو) يكون ذلك للفرس وغيره مما يعد و وقد هبذ جهبذ هبدا (و) الهبذ الاسراع في المشى والطيران كالاهتباذ والاهباء والمهابذة) وقد ها بذكهاذب قال أبو خراش يصف - يبا در جنح الليل فهو مهابن * يحث الجناح بالبسط والقبض طارا والهابذة الناقة السريعة) وقد تقدم للمصنف في حرف الباء وابل مها ذيب سراع وأحر بأن يكون هذا التركيب مقلو با عنسه (هد) (الهذسرعة القطع و) سرعة (القراءة) وقد هذا القرآن بهذه هذا يقال هو هذا القرآن هذا اذا أسرع فيه وتابعه وهو مجاز وكذا هذا الحديث اذا سرده وفي حديث ابن عباس قال له رجل قرأت المفصل الليلة فقال أهذا كهذا الشعر أراد أنهذا القرآن | هذافة مرع فيه كما تسرع في قراءة الشعر و نصبه على المصدر ( كالهدد) محركة والهداذ) بالضم والاهتداذ) قال ذو الرمة وعبد يغوث يحمل الطير حوله * قد اهتذعر شيه الحسام المذكر (أو) الهذ ( قطع كل شئ والهدوز) كصبور ( القطاع ) يقال سكين هذوذو شفرة هذوذ قاطعة ( كالهذاذ ) ككتان (والهذهاذ وا لهذا هذ) بالضم (والهذ) بالكسر (و) ضربا ( هذاذيك أى) هذا بعد هدأى (قطعا بعد قطع) قال الشاعر ضربا هذا ذيك وطعنا وخضا * قال سيبويه وان شاء جمله على أن الفعل وقع في هذه الحال وقول الشاعر فباكر مختوما عليه سباعه * هذا ذيك حتى أنفذ الدن أجمعا فسره أبو حنيفة فقال هذا ذيك هذا بعد هذ أى شربا بعد شرب يقول باكر الدن محلو أوراح وقد فرغه وتقول للناس اذا أردت أن | يكفوا عن الشيء هذا ذيك وهما جيك على تقدير الاثنين قال عبد بني الحسحاس اذا شق بردشق بالبرد مثله * هذا ذيك حتى ليس للبرد لا بس هكذا أنشده الجوهرى قال الصاغاني والرواية اذ اشق بردشق بالبرد برقع * دواليك حتى كانا غير لابس والقافية مكسورة انتهى تزعم السماء أنه اذا شق عند البضاع شيأ من نوب صاحبه دام الودينه ما و الاتهاجر او قال الازهرى يقال | حجازيك وهذاذ يك وهذه بالسين هذا قطعه كهذاه وقرب هذهاذ بعيد صعب أو سريع) وهذا عن الصاغاني (وجل هذاذ ) ككان ( سابق متقدم) في سرعة المشى قال عمرو بن جميل كل سلوف للقطابذاذ * قطاع أقران القطا هذاذ (والهذا هذ) بالفتح (الذين يقولون لكل من رأوه هذا منهم ومن خدمهم نقله الصاغانى وفى بعض النسخ أو من خدمهم * ومما يستدرك عليه سيف هذها د قطاع كهذا هد كملابط و از میل هد قطاع و ناب هذاذ كغراب كذلك قال عمرو بن جميل اذا انتحى بنابه الهذاذ * أفرى عروق الودج الغوازي (الهرابدة