انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس2.pdf/577

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل اللام من باب الذال ) QVV اليسير ) وقد الجد الجذا أخذ أخذا بيرا (و) اللجذ ( أن يكثر من السؤال بعد أن يعطى مرة ) وقال الأصممى لجذه يلجذه الجذا س أله وأعطاه ثم سأل فأكثر وقال أبوزيد اذا سألك الرجل فأعطيت، ثم سألك قات بلدتي يلجدتي الجذا وفي الصحاح بإذنى فلان يلجذ بالضم لجذا اذا أعطيته ثم سألك فأكثر (و) اللجذ ( التحضيض ) يقال لجدتي على كذا أى حضنى عليه ) و ( اللبد ( اللحس ويحرك ) م بنسخة المتن المطبوع بعد في الاخير قال أبو عمر و الجذا الكتاب والجد و بان اذ اواع في الاناء ( فعل الكل كنه مر و فرح) أى جاء من البابين الأولى عن الصاغاني في معنى لحس (ودابة ملجاذ) بالكسر ( تأخذ البقل بمقدم فيها م) وأطراف ألسنتها قال عمرو بن جميل وكل ذب أكمل المفاذى * أعيس ملاس الندى ملجاز قولد فيها وككتاب الغراء وقد استدركه الشارح بعد ومما يستدرك عليه اللجان بالكسر الغراء، وليس بتبت اللذة) الشهوة أو قريبة منها وكأنها لما كانت لا تحصل الا لصحيح المزاج (المستدرك ) (لذ) سالمه من الاوجاع فدمرها بة وله ( ضد الالم ج لذات لذه و الذ ( به ) يتعدى ولا يتعدى لذا ولذاذة وهو من باب فرح كما صرح به الجوهرى وأرباب الافعال وان توقف فيه بعضهم نظرا الى اصطلاحه فان مقتضاه ان يكون المضارع من ما على يفعل بالضم - ككتب وليس كذلك وفي المحكم لذذت الشيء بالكسر الذاذ ا ولذاذة والتذه) التذاذا (و) التذ) به واستلذه وجده لذيذا ) أو عده | لذيذ و التذبه وتلذذ بمعنى واحد و لذذت الشئ الذه اذا استلذذته وكذلك لذذت بذلك الشئ وأنا ألذ به لذاذة ولذذته سواء وفى الحديث | كان الزبير يرقص عبد الله و يقول أبيض من آل أبي عتيق * مبارك من ولد الصديق * ألذه كما الذريقي ( ولذهو ( يلذ ( صار لذيذا ) قال رؤبة * لذت أحاديث الغوى المبدع * أى استلذ بها ( و) عن ابن الاعرابي ( الله النوم) وأنشد - واذ كطعم الصرخدى تركته * بأرض العدا من خشية الحدثان ( واللذيذ الخمر ) هو واللذيجريان مجرى واحد فى النعت (كاللذة ) قال الله عز وجل من خولذة للشاربين أى لذيذة وقيل ذات لذة | وكأس لذة لذيذة ( ج لذ) بالضم (ولذاذ ) بالكسر شراب لذ من أثرية الذولذاذ ولذيذ من أشربة لذاذ ( والله لاذ السريع الخفيف في عمله وقد لذلذو) به سمى ( الذئب) لذلاذا السرعته هكذا حكى لذلان بلالام كأوس ونهل فكان ينبغي للمصنف ان يقول - و بلالام الذئب قال عمرو بن جميل لكل عيال الضحي لذلاذ * لون التراب أعقد الثمان أراد بعيال الضحي ذئبا يتعيل في عطفيه أى يتثنى والأعقد الذى يلوى ذنبه كأنه منعقد ( وروضة ملتذ ع قرب المدينة المشرفة | على ساكنها أفضل الصلاة والسلام ذكره الزبير فى كتاب العقيق وأنشد لعروة بن أذينة فروضة ملتذ فينبا منيرة * فوادى العقيق انساج فيهن وابله كذا في المعجم ( والا لذة الذين يأخذون لذتهم) نقله الصاغاني ( و ) قال ابن برى فى الحواشي ( ذكر الجوهرى اللذ) بسكون الذال | قوله قلبت الخ هكذا ( هنا وهم وانما موضعه) اذا من (المعتل) قال وقد ذكره في ذلك الموضع وانما غلطه في جعله في هذا الموضع كونه بغير يا، وعبارة | عبارة النهاية واللسان الجوهرى واللد و اللذيكسر الذال وتسكينها لغة في الذى والتانية اللذابه حذف النون والجمع الذين وربما قالوا في الجمع اللدون قال وتأمله (المستدرك) شيخنا وهذا أى ذكر اللغة في موضع غير بابها من باب جميع النظائر والاشياء فلا يغى عن ذكر كل كلمة في بابها لانه موهم كم توهمه المصنف * ومما يستدرك عليه الملاذ جمع ملذ و هو موضع اللذة من لذا شئ يلذ لذاذة فهو لذيذ أى مشتهى وفى الحديث اذا ركب ع قوله واللدوني هكذا أحدكم الدابة فليحملها على ملاذها أى ليجرها في السهولة لا في الحزونة واللذوى فعلى من اللذة م قلبت احدى الدالين ياء كالنقضى | والمناظي وقد جاء في حديث عائشة رضى الله عنها انهاذ كرت الدنيا فقالت قد مضى لذواها و بقى لواها أى لذتها واللذة واللذاذة بالفسيخ والذي في اللسان واللذيذ ع واللذوني الاكل والشرب بنعمة وكفاية ورجل لزملنذ أنشد ابن الاعرابي لابي سعنة فراح أصيل الحزم لذا هرزاً * وباكرمم لو أمن الراح منرها واللذرى مضبوطا بفتح اللام وسكون الذال وفتح الواو فليحرر (اللوذ) وفي الحديث اصب عليكم العذاب صبا ثم لذلذا أى قرن بعضه الى بعض وهو فى لذ من عيش وله عيش لذ ورجل للطيب الحديث وذا أطيب والذوذ ا مما يلدتي ويلد ذنى ولاذ الرجل امر أنه ملاذة ولذاذا وتلا ذا عند التماس المذ) أهمله الجوهرى والجماعة وهو (المد) بمعنى (لمج لغة فيه ) لا ابدال (اللوذ بالشئ الاستتار و الاحتصان به كاللوازمثلثة واللياذ والملا وذة) لا ذبه يلوذ لوذا ولو اذا اولياذا جأ اليه وعاذ به ولا وذ ملا وذة ولو اذا ولماذا استتر وقال ثعاب لذت به لواذا احتصنت ولا وذا القوم ملاوذة ولو اذا أى لان بعضهم - ببعض ومنه قوله تعالى يتسللون منكم لواذا وفي حديث الدعاء اللهم بك أعوذ وبك ألوذ لاذ به اذا التجأ اليه وانضم واستغاث وفى الحديث لوذ به الهلاكه أى يستتر به ويحتمى وانا قال تعالى لواذ الانه مصدر لا وذت ولو كان مصدر اللذت لقلت لذت به لي اذا كما تقول قمت اليسه قياما وقاومتك قواما طويلا وفى خطبة الحجاج وأنا أرميكم بطرفي وأنتم تتسللون لو اذا أى مستخفين مستترين بعضكم ببعض وقال الطرماح في بقر الوحش يلا وذ من حركات أواره * يذيب دماغ الضب وهو جدوع (۷۳ - تاج العروس ثاني) ه قوله الهلاك بصيغة الجمع