انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس2.pdf/568

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

CA فصل الثين من باب الذال ) (شوز) من الكباش ما يشتم ومنها ما يغل ( الاستماذ أن يضرب الألية حتى ترتفع فيسفد والغل أن يسفد من غير أن يفعل ذلك (ويقال (المستدرك) الحيلة في شهدتها محركة) والحيلة بالتحريك حبل الكومة قبل أن يبلغ ( وذلك أنهم يدنون الى الجميلة شجرة ترتفع عليها ) يستدرك عليه اشهدان موضعات أو جبلان قال رزاح أخو قصى بن كلاب جمعنا من العمر من أسمدين *

  • ومن كل حي جمعنا قبيلا

ومما وفي معجم البكرى جيلان بين المدينة وخيبر ينزله جهينة وأشجع وقالو اللنعمل شما لانها رفع أذنابها نقله شيخنا ورجل شهدان محركة (النموذى يرفع ازاره الى ركبتيه عن شعر الشعوذى) أهمله الجوهرى وقال الصاغاني هو ( كالشبرذى في معانيها ) التي تقدم ذكرها (و) الميم (لغة) أيضا (فى الشبرذى التغلبى) من رجالات تغلب وناقه شهر ذاة وشبرذاة سريعة ناجية والشعوذة السرعة وقول لقد أ وقدت نارا اشهردى باروس * عظام اللحى ٢ معزتزفات اللهازم الشاعر (المستدرك ) قال أحسبه نبنا أو شجر ا كذا في اللسان * ومما يستدرك عليه هنا الشم شاذ معرب شمشاد وهو شجر السرو و بسمی آزاد درخت | (الشَّعْهَدُ) (الشهد) بكعفر أهمله الجوهرى وهو من الكلام (الحديد) وقبل الخفيف والشهادة التحديد) عن أبي سعيد وترقيق الحديد يقال شهد حديد ته اذا رفقها وحددها (و) قال أبو سعيد الشهذ ( من الكارب الخفيفة الحديدة أطراف الانياب قال الطرماح بصف الكلاب شهد أطراف أنيابها * كمناشيل طهاة اللحام (شنبوذ) وذكره صاحب اللسان في الدال المهملة وقد نبهنا عليه هذال فراجعه * أبو الحسن (محمد بن أحمد) بن أيوب بن الصلت بن شنبوذ) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وقال الصاغاني هو ( بفتح الشين والنون) و به يعرف ولهجت العامة بسكون النون وفى أصلى الرشاطي بتشديد التون بغدادى أخذ القراءة عرضا عن قنبل واستحق الخزاعي وروى عنه القراءة عرضا عبد الله بن المطرز وكان | ( مجاب الدعوة) وذلك انه دعا على ابن مقلة أن يقطع الله يده و يشتت شمله فاستجيب فيه لانه الذي شدد عليه التكير ونفاه من بغداد - إلى البصرة وقيل الى المدائن قاله شيخنا ره مقتضى عبارة المقريزى في تاريخه ان الذي استجاب الله دعاءه في ابن مقلة هوا التعريف | اسمعیل بن طباطبا العلوى * قلت ولا مانع من الجمع وفي كتب الانساب تفرد به را آن شواذ كان يقرأ بها في المحراب وأمر بالرجوع فلم يجب فأمر ابن مقلة به فصفع فات سنة ٣٣٣ وشنبوذ يصرف ولا يصرف قاله ابن التلمساني وقال الشهاب هو علم أعجمي ممنوع من الصرف وهو جد أبي الحسن المذكور حدث عن أبي مسلم الكجى وبشر بن موسى وعنه أبو بكر بن شاذان وأبو حفص ابن شاهين و يوجد في بعض نسخ الشفاء لعياض أحمد بن أحمد بن شنبوذ وهو خطأ والصواب محمد بن أحمد كم الله صنف ( وعلى بن شنبوذ ضبطه مثل الاول ( وكال هما من القراء وأحمد بن محمد بن شفيذ بكفر قاضى الدينور (محدث) حكى عنه السراج في اللمع قال الحافظ وأبو القاسم شنيد بن عمر بن الحسين بن حماد القطان سمع منه طاهر النيسابورى وضبطه وبقى عليه أبو الفرج | محمد بن أحمد بن ابراهيم بن علام الشنبوذي قرأ على ابن شنبوذ فعرف به ضعيف الرواية عن أستاذه وغيره على كثرة عله توفى (المستدرك ) سنة ٣٨٨ * ومما يستدرك عليه شنا باذ بالكرقرية من بلغ منها أبو القاسم عبد الرحمن بن محمد بن حامد البلخي الشنا بإذى الزاهد مكثر الحديث صحب أبا بكر الوراق وغيره توفى سنة ٣٥٥ وفى النهاية لابن الاثير في حديث سعد بن معاذ لما حكم في بني قريظة حلوه (المشود) على شندة من ليف هي بالتحريك شبه اكاف يجعل لمقدمته حنو قال الخطابي ولست أدرى بأى لسان هو المشوذ كنبر العمامة - كالمشواذج المشاوذ والمشاويد) أنشد ابن الاعرابي للوليد بن عقبة بن أبي معيط وكان قد ولى صدقات تغلب قوله معر نزفات هكذا في اذا ما شددت الرأس مني بشوند * فعيك منى تغلب ابنة وائل النيخ بالفاء كاللسان والذي يريد غيالك ما أطوله منى وفى الحديث انه بعث سرية فأمرهم أن يمسحوا على المشاوذ والتساخين قال أبو بكر المشاوذا العمائم تقدم في مادة ش برد واحدها مشوذ و الميم زائدة وشاهد المشواذ قول عمرو بن جميل من اللسان والشارح معرتزمات وهو الصواب وما هنا تصيف كان أوب ضبعه الملاذ * ذرع اليمانين سدى المشواذ (و) المشوذ (الملك) المتوج (و) المشوذ (السيد) المطاع ( و ) قال ابن الاعرابي يقال فلان ( حسن الشيدة) بالكسر (أى العمة - و ) يقال هو ( خبر الاشاوذ ) أى (خير الخلق) نقله الصاغانى ( وأشوذ بن سام بن نوح عليه السلام) وهو أخوار نفش اوارم ولاود | قوله وذلك أنها الخ كذا وغيلم وماش والموصل وولد أشوذ يبرس وهو أبو الفرس و بهم سميت فارس وكان منهم الاكاسرة هذا قول بعض العلماء والاجماع | بالنسخ كاللسان وعبارة عند النسابين أن الفرس من نسل كيومرث بن نفيس بن اسحق بن ابراهيم عليهما السلام وعليه العمل كذا فى المقدمة الفاضلية التكملة وذلك أنها كأنها لابن الجوانى النسابة ( و ) قال أبوزيد (شوذته فتشوذ و استاذ ) أى ( عمته فتعمم واعتم و ) قال أبو منصور أحبه أخذ من قولك غطيت بالغيم اه وهي شونت (الشمس) اذا ( مالت للمغيب) س وذلك أنها كانت غطيت بهذا الغيم قال الشاعر ظاهرة لدن غدوة حتى اذا الشمس شوّنت * لدى سورة مخشية وحذار هكذا أنشده شهر (و) جاء في شعر أمية و شورت شمسهم اذا طلعت * بالجلب هذا كأنه كنم يقال