انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس2.pdf/476

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

EV7 فصل القاف من باب الدال ) (قند) (قلقشندة) ياليت زوجك قد غدا * متقلد اسيف اور محا أي وحاملار محا و القلود البهر الكثيرة الماء والقلد فى الماء وقد قادتنا و سفتنا السماء قلد فى كل اسبوع أى طرتنا لوقت وفى حديث عمر أنه استسقى قال فقلد تنا السماء قلد اكل خمس عشرة ليلة أى مطر تن الوقت معلوم مأخوذ من قلدا لحجمي وهو يوم نو بنتها م قوله في قول رؤبة وهو قوله ويقال صرحت بلدان أى يجد عن اللحياني قال وقلودية من بلاد الجزيرة وفي التهذيب قال ابن الاعرابي هي الخنعية ونحن ان نهنه ذود الذواد والتونة والثومة والهزمة والوحدة والقلادة والهرتمة والحترمة والعريمة قال الليث الخنعية مشق ما بين الشار بين بحيال الوترة - سواعد القوم وقد الاقـاد وفي الاساس من المجاز قلد فلات قلادة سوء هجى بما بقى عليه وسمه وتمده نعمة وتقلدها طوق الحجامة ولى في أعناقهم قلائد نعم ( اقلعد) راهنة ونعمتك قلادة في عنق لا يفكها الملوان ( اقلعة ) الرجل أهمله الجوهرى وقال ابن دريد اذا مضى على وجهه في البلادو) اقلعة (الشعر اشتدت جعودته) كاقلع وسياتي وفي الافعال اقلعط الشعر وا قلم د اذا كان جعدا قلقشندة) أهمله الجماعة وهو بفتح فسكون وقد تبدل اللامراء وهو المشهور ( ة بمصر من أعمال قليوب وفيها ولد الامام الليث بن سعد رضي الله عنه وخرج منها أكابر العلماء والمحدثين منهم العشرة من أصحاب الحافظ ابن حجر وهذه القرية قد وردت عليها مرات - يتولاها أمراء الحاج (القمحدوة الهنـة الناشرة فوق القفا) وهى بين الذؤابة والقفا منحدرة عن الهامة اذا استلق الرجل | أصابت الارض من رأسه (و) القمحدوة أيضا (أعلى القذال خلف الأذنين) وقال أبوزيد القمحدوة ما أشرف على القضامن عظم الرأس والهامة فوقها والقدال دونها مما يلي المقد (و) في التهذيب القدوة (مؤخر القذال) وهى صفحة ما بين الدوابة وفاس القفا ( ج تاحد) قال الشاعر (القمحدوة) فان يقبلو انطعن ثغور نحورهم * وان يدبروا نضرب أعالى القماحد ويجمع أيضا على قاعيد وقعدوات وفى ذكر الجوهرى اياها في قعد) بناء على ان الميم زائدة (نظر) أى والصواب ذكرها هنا فات (المستدرك) الميم أصلية وذهب أبو حيان الى زيادتها فليتأمل * ومما يستدرك عليه القمعدة كسيلة لغة في القمحدوة عن الصاغاني (القمد) والقمود شبه القسومن شدة (الاباء والتمنع) يقال قدية مد قدا وقود اقاله ابن سيده (و) القمد ( الاقامة في خير أو شر (قد) و القمد ( بالتحريكل) مصدر قد يفمد وهو (الطول) عامة ( أو ) هو (ضخم العنق فى طول والنعت أقدوهى قدا وقد كعتل وقدة ) بزيادة الهاء (وقدانية و ) يقال (ذكر قد كعتل شديد الانعاظ ) صلب وقيل القمد اسم له ( ورجل قد مخففة وقد كعتل ( وقاد كغراب وقدود) وقدد ( وقادي وقدان وقدانى بالضم فى الكل قوى شديد) كما فسره الليث وقال ويقال انه لقمة قدد وامرأة قدة (أو) صلب ( غليظ) والانثى قدانة وقد انية (وأقد) الرجل ( طمع بعنقه و) أقد ( أنعظ و ( اقد ( أسال) كل ذلك عن ( (المستدرك ) الصاغاني (واقهد ليس من قدروهم الجوهرى) فى ذكره هنا و الصواب ذكره في فهد وسيأتى * ومما يستدرك عليه القمة كعل | الذكر وقيل الغليظ الصلب من الأبور وقد يقمد قود الجامع في كل شئ وقد الاقـاد غلب الرقاب وقد جاء في قول رؤبة وقد الشئ قود اصاب كما في الافعال لابن القطاع والقاضي محمد بن محفوظ القمودي الى تقمودة قال اليعقوبي قرية بالقيروان على مسافة يومين (اقعد) مات بأفريقية سنة ٣٠٧ المقمعة كشمعل) أهمله الجوهرى وقال الازهرى هو ( الذي تكلمه يجهد ولا يلين لك ولا ينقاد) وقد كلمته فاق عدا تعدادا (و) المقعد أيضا من عظم أعلى بطنه و استرخى أسفله) وعبارة ابن القطاع في الافعال افعط الرجل واقعد (اقهد) عظم أسفل بطنه وخص أعلاه وأيضا عسر فليتأمل ( الفهد) جعفر بتقديم الميم على الهاء ( اللئيم الاصل القبيح الوجه من الرجال قاله الأموى ( و بالضم المقيم في مكان واحد ( الذى لا يبرح) نقله الصاغاني (واقهد) الرجل اقهدادا (رفع رأسه) وكذلك البعير (و) اقهد ( بالمكمان أقام) فلم يبرح أنشد أبو عمرو * فان تقمهدى أقهد مكانيا (وهو) أى الاقهداد المفهوم من اقهد - (المستدرك ) (شبه ارتعاد في الفرخ اذازق) أى زقه أبواه فتراء يكو هذ اليهما و يقمهد نحوهما ومما يستدرك عليه الفهد الرجل اذامات و به فسر قول الشاعر * فان تقمهدي أفهد مكانيا * أورده ابن القطاع في الافعال وابن منظور في اللسان واقهد أسرع قال الصاغاني | ( الفند) واطباق الخليل والازهرى و ابن دريد على ايرادا قهد في الرباعي يرد ما قاله الجوهرى من زيادة الماء فيه (القند و القندة) بالفتح فيه ما ( والقنديد) بالكسر وانما أطلقه اعتمادا على الشهرة عصارة وقيل ( عسل قصب السكر اذا اجمد) جودا أوجد تجميد او منه - يتخذ الفانيد وهو (معرب) کند (و) يقال (سويق مقند) كمعظم ( ومقنود و مقندی) اذا كان معمولا بالقنديد قال ابن مقبل . قوله يعتفن الذي في أشا قد ركب ذو بنات ونسوة * بكرمان ٣ يعتفن السويق المقندا الاساس يقين ( والقنديد) بالكسر (الورس) الجيد (و) القنديد ( الخمر ) قال الاصم مى هو مثل الاسفنط وأنشد * كأنها في سباع الدن قنديد * ( أو ) هو ( عصير ) عنب يطبخ و ( يجعل فيه أفواه ) من الطيب ( ثم يفتق) نقله الازهرى في الرباعي عن ابن جني و يقال انه ليس بخمر وقال أبو عمرو هي القنديد و الطلبة والطالة والكيس والفقد وأم زنبق وأم ليلى والزرقاء اللخمر وعن ابن الاعرابي القنــاديد الخمور (و) القنديد أيضا ( العنبر ) عن كراع (و) زاد غيره ( الكافور والمك) و يقول كراع فسر قول الاعشى ببابل لم تعصر فسالت سلافة * تخالط قنديد او مسكا محتما (3) القنديد