انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس2.pdf/350

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۵۰ فصل الراء من باب الدال ) (رند) ربدا، ورجل أريد و يقال لظليم الأربد للونه والمربد بالكسر خشية أو عصا تعترض صدور الابل فتمنعها عن الخروج قال عوامى الاما جعلت وراءها * عصامر بد تغشى محور ار أذرعا قيل يعنى بالمريد هنا عصا جعلها معترضة على الباب تمنع الابل من الخروج ما ها مربد الهذا قال أبو منصور وقد أنكر غيره | ويجوز أن يكون من ما قال وقال أراد عصا معترفة على باب المريد فأضاف العصا المعترضة إلى المريد ليس أن العصا مريد والريد محركة الطين وقد جاء الريد الحبس لانه يحبس في حديث صالح بن عبد الله بن الزبير أنه كان يعمل ربد ابمكة والرباد التايمان أي بناء من طين كالسكر ٢ ويروى بالزاي والنون كما الماء كذا في اللسان سيد أتى وأبو على الحسن بن محمد بن ربدة بضم فسكون القيروانى حدث عن على بن منسير الخلال وربداء بنت جرير بن الخط في الشاعر لها ذكر وأبو الربداء البلوى واسمه با سر صحابی قال ابن یونس صحفه بعض الرواة فقال أبو الرمداء بالميم ومن ولده شعیب بن حميد بن أبي الربدا، كان على شرطة مصر وعاش الى بعد المائة قاله الحافظ والمريدان في قول الفرزدق عشية سال المريدان كلاهما * عجاجة موت بالسيوف الصوارم هماسكة المربد بالبصرة والسكة التي تليها من ناحية بني تميم جعلهما المريدين كما يقال الاحوصان للاحوص وعوف بن الاحوص | والمربد أيضا افضا وراء البيوت يرتفق به والمربد كالجرة في الدار وأريد الرجل أفد ماله ومتاعه وربدت الابل ربطتها و تمر أربد - و من المجاز عام أريد مقطط وأربد بن حمير من مهاجرى الحبشة وأربد اسم خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم استدركه أبو موسى | وأربد بن مخشى ذكره أبو معشر في شهداء بدر وأربد بن قيس أخو لبيد بن ربيعة لأمه شاعر مشهور وذكره أبو عبيد البكرى في (رند) شرحه لأمالي القالي وأورده الجوهري والر بيدان نبت رند المتاع )) برنده رندا (نضده) ووضع بعضه فوق بعض أو الى جنب قوله وأورده الجوهرى بعض ( كار تنده) وفي بعض النسخ کا رنده فهور تيد و مر نود ورند محركة) وفي حديث عمر أن رجلا ناداه فقال هل لك في رجل رندت لا وجود لذلك في الصحاح حاجته وطال انتظار، أى داومت بحوائجه فأوقع المفرد موقع الجمع ( والوئد بالكسر) والرئدة واللشدة (الجماعة) الكثيرة من الذي بيدى وانا فيه أربد الناس وهم ( المقيمون) ولا يطعنون (وقد أرتدوا) أقاموا (و) الرئد ( بالتحريك ضعفة الناس) يقال تركا على المساء رند اما يطيقون | ابن ربيعة وقد ذكره المجد تحملا و أما الذين ليس عندهم ما يتحملون عليه فهم مرتدون وليسوا برود كما سيأتى (و) رند الرجل ( كفرح كدر كارند و مرند ( كمسكن الرجل الكريم قال ابن السكيت مأخوذ من أرثد القوم اذا احتفر وا حتى بلغوا السترى (و) المرتد اسم من أسماء (الاسندو) مرند (اسم) رجل (و) مرند ( ملك لليمن ملكها ستمائة سنة وتركتهم مى تشدين ما تحملوا بعد أى ناضد بن متاعهم و عن الكسائي يقال (احتفرحتى أرند) اذا بلغ الثرى) ومنه اشتق مرند (و) برند ( كمنع واد) والذي في اللسان أريد بالألف قال الا نسأل الخمات من بطن أرثد * الى النخل من وذان ما فعلت أهم (المستدرك ) ومما يستدرك عليه طعام رئيد و مر بود و الخبز عندهم رئيسدور ثدت القصعة بالثريد جمع بعضه الى بعض وستوى والستريد فيها (وجد) رئيد وقال ثعلبة بن حمير المارني وذكر الظليم والنعامة وانهما ذكر ا بيضه ما في أدحيهما فأسرعا اليه فتذكر انقلار ئيدا بعدما * ألقت ذ كا يمينها فى كافر ورثد البيت سقطه ورثات الدجاجة بيضها جمعته عن ابن الاعرابى ومن المجاز الخير عنده رئيد والمال في بيته نضيد ومرتدين جابر الكندي وهي ثد بن ربيعة وهي ثد بن الصلت الجمع في ومرثد بن ظبيان السدوسي ومرثد بن عامر الثعلبي ومر ندبن عدى الكندي وهي ثد بن عياض أو عياض بن مي تدومي ثد بن أبي مرثد كاز الغنوى ومرثد بن محب الفزارى ومر تدين وداعة أبو قتيلة المدى الكندي صحابيون رضى الله عنهم مع اختلاف فى البعض ورئد الماء كدر عن الصاغاني (رجد) رأسه (کفنی وجد ابالفتح) فالسكون ( ورجد) مبنيا لله فعول من رجد (ترجيدا) وأرجد الثلاثة عن ابن الاعرابي بمعنى ( ارتعش و قد ( أرجد) ارجاد او (أرعد) (الرخودة) بمعنى (والرجاد) ككتان (نقال السفيل الى البيدر) وهو الجرين (وقدر جد) الرجل (رجادا) بالفتح الرخودة ) بالفتح اللين والنعومة والخصب وسعة العيش) وهم في رخودة من العيش (و) يقال (دور خود) بالکسر ( كاردب ) قال أبو الهيثم الرخوة - الرخوزيدت فيه دال وشدّدت مكسو عابها كما يقال فعم وفعمد (وهى بها ) رخوذة و يقال رجل رخوة الشباب ناعمه وامرأة رخودة ناعمة وقبل رجل رخوة ( لين العظام سمين) كثير اللهم رخو و جمع رخوذة رخاويد قال أبو صخر الهذلي 10-15 عرفت من هندأ طلا لا بذى البيد * قفرا و جاراتها البيض الرخاويد

(رد) (رده عن وجهه برده (ردار مردا) كلاهما من المصادر القياسية (ومردودا) من المصادر الواردة على مفعول كم لوف و معقول (ورد بدی) بالکسر شدّدا تخصيصى وخليفي بنى للمبالغة (صرفه) ورجعه ويقال ردّه عن الامر ولده أى صرفه عنه | برفق وأمر الله لا مر دله وفي التنزيل فلامر دله وفيه يوم لامرد له قال ثعلب يعني يوم القيامة لانه شئ لا يرة وفي حديث عائشة من عمل | عملا ليس عليه أمر نافه ورد أى مردود عليه يقال أمر رد اذا كان مخالفا المسا عليه السنة وهو مصدر وصف به وروى عن عمر بن | والدال المشددة وفتح الدال عبد العزيز أنه قال ؛ لارتبدى فى الصدقة أى لا تؤخذ فى السنة مرتين ( والاسم) رد ادور داد کتاب و کتاب و بهما جميعا روی | ع قوله لار ديدى بكسر الراء الثانية قول الاخطل وما كل مغبون ولوسلف صفقة * يراجع ما قد فاته برداد (و) رد