كما في القاموس (فتح) ٢٧٤ فصل الفاء من باب الخاء) (ونج) يفضح به البسر) ويجفف (و) المفتحة الواسعة من الدلاء) وحكى عن بعضهم أنه قيل لهما الاناء فقال حيث تفضح الدلو أى تدفق | فتفيض فى الاناء والمفاضح أوانى) ينبذ فيها (الفضيخ وانفضحت القرحة وغيرها انفتحت) وانعصرت ( واتسعت) وكل شئ اتسع وعرض فقد انفضح (و) انفض (زيد كى شديدا) يقال بينا الانسان ساكت اذا نفضح وهو شدة البكاء وكثرة الدمع ( و ) انفضحت - ٣ قوله سقمته الصفع هو الدلو د فقت ما فيها من الماء) ويقال فيه انفضحت بالجيم أيضا وقد تقدم (و) انفضح (سنام البعير انشدخ و) سئل ابن عمر عن الضرب مطلقا أو على الرأس الفضيح فقال ليس بالفضيخ ولكن هو ( الفضوح كقبول ) وهو ( الشراب) أراد أنه ( يفضح شار به ای یکسره و بسكره) و بینه ما - الجناس (و) في حديث على رضى الله عنه أنه قال كنت رجلا مذا، فسألت المقداد أن يسأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال اذارأيت | (المستدرك ) المذى فتوضأ واغسل مذاكيرك واذا رأيت نضع الماء فاغتسل يريد المنى و (فضح الماء دفقه) * ومما يستدرك عليه انفضحت | القارورة اذا تكسرت فلم يبق فيها شئ والسقاء ينفضح وهو ملا ن فينشق ويسيل مافيه (فقحه كنعه فقها وفقا خا بالكسر ضربه) كففته في معانيه وسيأتي ( ولا يكون) الفتح والففخ (الاعلى الرأس أو شئ أجوف) فان ضربه على شئ مصمت يا بس قال صفقته وصفعته ، وسيأتى (فلمه كنعه) يفلحه فلها (سلعه وأوضحه ) قاله شمر كففته ( والفيلخ) كصيقل (الرحى أو أحد رحى الماء واليد السفلى منهما ومنه قوله * ودرنا كما دارت على القطب فيلخ * (وفلحه تفليخا ضربه) ه گفته : فلاح * اللوزينج ذكره (فتح) هنا ابن منظور وأهمله المصنف (الفخ القهر والغلبة وقيل هو أقبح الذل والقهر فتحه يفتحه فتخار هو فنيخ (و) الفتح (التدليل كالتفنيخ في الكل) والنفيخ وفي حديث عائشة وذكرت عمر رضى الله عنهما ففتح الكفرة أى أذلها وقهرها (و) الفتح (نضيت العظم من غير شق) يبين ( ولا ادماء) وقيل هو ضربك الرأس بالعصاشقه أولم يشقه (و) في قول العجاج اعلم الاقوام أنى مفتخ * لها مهم أرضه وانفخ المفتخ كثير من يذل اعداء، ويكسر) وفي بعض الأمهات ويتج (رأسهم كثيرا ) هكذا بافراد رأسهم في سائر الامهات بإرادة الجنس فلا معنى لاعتراض شيخنا عليه بقوله قبل الظاهر رؤسهم ثم قال الا ان المصنف غلط الجوهرى بمثله في سلع فمرى اليه ولا يقبل الاعتذار عنه عليه (و) قالت امرأة مالى وللشيوخ عشون كالفروخ والحوقل (الفنيخ * كأمير الشيخ (الرخو الضعيف) ومما (المستدرك ) يستدرك عليه فتحه يفتحه فتها وفنوخا اتخنه وفي حديث المتعة برد هذا غير مفتوح أى غير خلاق ولا ضعيف يقال فتحت رأسه وفتحته (فتح) أى شدخته وذللته الفنشخة) بالشين المعجمة بعد النون العجزو (الاعياء والتأخر عن الامر) وقد فتح وفشخ (و) الفنشيخة التفريح بين الرجلين عند البول) كالفرشحة (و) الفنشيخة ( أن يكبر الرجل ويشيخ) ويعيا من الهرم ( و ) من ذلك (المفتشيخ ) وهو (الساقط على الارض من الاعباء ( النائم ) الكسلان (و) من المجاز ( تفشخت المرأة في حالة ( الجماع) اذا ( باعدت بين رجليها (المستدرك ) وفشخ جعفر (علم) * ومما يستدرك عليه من التهذيب يقال فشيخه منشا خاو زلزله زلز الا بمعنى واحد * فنفخ * بالكسر (فاخ) الداهية كذا في التهذيب عن الفراء * قلت ويأتى للمصنف في تنفع قريبا وهناذكره ابن منظور (فاخت الريح تفوخ و تفيخ (فوخانا) محركة (سطعت) مثل فاحت نقل ذلك عن الاصمعي ( أو ) فاخت الريح تفوخ ( اذا كان لها صوت ) قال أبو زيد اذا جعلت الفعل للصوت قلت فاخ يفوخ وفاخت الربح تفوح فوخا اذا كان مع هبوبها صوت وأما الفوح بالحاء فمن الريح تجدها لا من الصوت (و) فاخ (الرجل) يفوخ فوخاو (فوخانا خرجت منه ريح) وفاخ الحدث نفسه يفوخ صوّت ( كافاخ ينيج افاخه قال ابن الاثير الافاخة الحدث من خروج الريح خاصة وقال الليث الفاخـة الريح بالدير وقال النضر بن شميل اذا بال الانسان أو الدابة خرج منه | ريع قيسل أفاخ وسيد كر فى الياء وأنشد الجرير ظل اللهازم يلعبون بنوة * بالجويوم يفحن بالابوال (و) فاح الحرسكن و أفخ عنا ) هكذا فى اثر النسخ والصواب عنك كما في سائر الامهات من الظهيرة أبرد أى أقم حتى يسكن حر (المستدرك) النهار و يبرد و هو مذكور فى الياء أيضا * ومما يستدرك عليه قال الفراء أخت الزق افاخة اذا فتحت فاه ليفش ريحه قال وسمعت | شيخا من أهل العربية يقول أخت الزق اذا طلبت داخله برب و أناخ ببوله اذا اتسع مخرجه وأفاخت الناقة يبولها وأشاعت وأوزغت (القيمة) (الفيحة السكرجة) بضم السين المهملة والكاف وتشديد الراء المضمومة وفيح العجين جعله كالسكرجة وأنشد الليث ونهيدة في فيخة مع طرمة * أهديتها لفنى أراد الزغبدا (و) الفيضة (من البول اتساع مخرجه) عن ابن الاعرابي وقد أفاخت الناقة ( و ) الفيخة ( من الحر شدته) وفورانه (و) الفيحة (من النبات التفافه وكثرته وفاخت الريح تنفيخ) فيجا و فيحانا ( كتفوخ) سطعت (وافاخ الرجل سقط في يده) قال الفرزدق أفاخ وألقى الدرع عنه ولم أكن * لألقى درعى عن كمي أقاتله كذا في التهذيب (و) فيه أيضا أفاخ فلان ( من فلان) اذا ( صد عنه) وأنشد أفا خوا من رماح الخط لما * رأوناقد شرعناها نهالا ( والافاخة الردام) بالضم هو الضراط وقد فاخ وأفاخ اذ اضرط ( أو ) هو ( الحدث مع خروج الريح) خاصة ( والفيخ الانتشار
