014 فصل العين من باب التاء ) (عمت) (المستدرك) وفصل العين المهملة مع المثناة الفوقية * ومما يستدرك عليه عبت يده عبدالواها فه وعابت واليد معبوتة كذا رأيته في هامش (عث) الصحاح ( عنه ) يعنه عنا (رد) د ( عليه الكلام مرة بعد مرة ) وكذلك عانه (و) عنه ( بالمسئلة ألح عليه ) وفي حديث الحسن ان رجلا - حلف أيمانا فجعلوا يعانونه فقال عليه كفارة أى برا دونه في القول و الحون عليه فيكررا الحلف (و) عنه ( بالكلام ) يعنه عنا (وبخه) ووقه والمعنيان متقاربان وقد قيل بالثاء (وعانه معانة وعنانا) وفي نسخة اللسان عنانة اذا ( خاصمه ) وعن أبي عمر وما زلت أعاته وأصاته عنا انا وصتانا وهى الخصومة قلت وقد تقدم الاشارة اليه في صت ( والمتعت كبليل) عن ابن الاعرابى (و) ضبطه أبو عمر و بالفتح قوله و العريض وقوله مثل (ربرب) وهو (الجدى) فلو قال العتعت كبليل الجدى و يفتح كان أحسن وقال ابن الاعرابي هو العتعت والعطعام والعريض الرغام والفرام كذا بخطه والامر والهلع والطلي واليعمور والرغام والقرام (و) العنعت بالضم الشاب (القوى الشديد) قاله أبو عمرو وأنشد لما رأته مؤدنا عظيرًا * قالت أريد العتعت الدفرا وليحرر (عرت) (عفت) فلاسفاها الوابل الجورا * الهها ولا وقاها العمرا (و) العنعت الرجل الطويل التام أو ) هو (الطويل المضطرب والعنت محركة غلط في الكلام) وغيره أوشييه بغلظ والعتعتة - الجنون) عن ابن الاعرابي كالعبعية بموحدتين كما تقدم ودعاء الجدى بعت عت) وفي الصحاح حكاه أبو حاتم أو زجر له وقد صنعت الراعي الجدی از از جره و به دعاه (وتعنت في كلامه) تعتنا رددو (لم يستمر فيه وعتى لغة فى حتى) وقد تقدمت الاشارة اليه فى حت وقرأ ابن مسعود حتى حين في معنى حتى حين قال شيخنا ونقلها فى العباب عن هذيل وثقيف واقتصر فى التسهيل على أنها تقفية قال الصاغاني و جميع العرب انما يقولون حتى بالحاء ( عرت الريح) يعرت عرنا ( كنهر و ضرب وسمع الاخير عن الصاغاني وعلى الثاني اقتصر في الصحاح (صلب أو ) عرت اذا اضطرب و) كذلك الابرق اذا ( لمع) واضطرب (و) يقال ( برق ورمح عزات) کشداد للشديد الاضطراب كما تقول ريح غراص ٣ وعتار ووجد في نسختنا برق معطوفا على لمع وهو خطأ والصواب ما ذكرنا (و) العرت الدلك - وعرت (أنفه) تناوله بيده ف (دلكه) يعرته و يعرته نقله الصاغاني عفته بعفته) عضنا (لواء) والعفت واللفت اللي الشديد قوله غراص كذا بخطه وكل شئ نفسه فقد عفته تعفته عضنا وانك اتعفتني عن حاجتى أى تثنينى عنها (و) عفته يعفته (كسره أو كسره (كسر ابلا والصواب عراص بالعين ارفضاض ) يكون في الرطب واليابس وعفت عنقه كذلك عن اللحياني (و) عفت ( كلامه) بعضته عفنا اذا تكلف فى عربيته) المهملة فقد ذكره المجد فى فلم يفصح وكذلك عفت في كلامه وعفط (أو) عفته لواه عن وجهه و (كسره لكنة كعفظه وهى عربية كعربية الا عجمى ورجل عفات وعفاط والتاء تبدل طا لقرب مخرجهما كما سيأتي وفي الصحاح عن الاصمعي عفت بده يعنتها عفتا اذ الواها ليكسرها وفي اللسان عفت فلان عظم فلان عفتا اذا كسره ( والاعفت) والعنت (الاحق) وهى عفتاء وعفته وعن ابن الاعرابى امرأة عفتا، وعفكا، ولفتا، ورجل أعفت وأعفك وألفت وهو الاخرق ( و ) الاعفت فى بعض اللغات ( الاعسر) وقيل هي لغة بني تميم وأقره | الجوهرى وكذلك الالفت والا عفت أيضا الكثير التكشف اذا جلس وفي حديث ابن الزبير أنه كان أعفت حكاه الهروى فى الغريبين وهو مروى بالثاء ورجل عفتان) بالكسر و تشديد الثالث ( كصفتان زنة ومعنى) أى جلد جاف قوى قال الازهرى | و مثال عفان في كلام العرب سلمان قال ابن سيده رجل عفتان و عفتان جاف قوى جلد و جمع الاخيرة عفتان على حدد الاص و همجان لا حد جنب لانهم قد قالوا عفنانان فتفهمه كذا في اللسان وأنشد الاصمعي حتى يظل كالخفاء المنجنت * بعد از ابى العفتان الغلث مادة ع رص ع قوله المنجئت أى المصروع والازابي النشاط والغلت قال شيخنا وحدد لاص هو استعمال اللفظ مفردا و جمعا حقيقة فيه ما كهذين اللفظين وفلك وما أشبهه ووزنه في المفرد كالمفردات - الشديد العلاج قاله فى فهما ككتاب مفردين وفي الجمع كرجال وفلك مفردا كقفل وجمعا كمر وأما نحو جنب فهو في الحالتين مفرد لانه ملحق بالمصادر ولذلك الله بأنه يثنى أى والمصدر ان اوصف به التزم افراده و تذكيره وانما يتنى غيره انتهى وهو تحقيق حسن غير أن الذي قاله انما | التكملة يتمشى على الاخيرة لا على كايه ما و انظر عبارة اللسان يظهر لك العيان ( ويقال رجل ( عفتانی) و يروى الرجز بعد از ابی العفاني الغلث * بتخفيف الياء من از ابى والعفيتة العصيدة) كاللفيتة رجل عافوت مجرد حل و ) علف وت | (علف وت) مثل ( زنبورو) كذا علقتانی) هكذا بالياء مشددة وفي التهذيب بغيرها (جسيم أحق يرمى بالكلام على عواهنه ) وفي التهذيب في الرباعي هو الضخم من الرجال الشديد وأنشد يضحك منى من يرى تكر كسى من فرقى من علقتان أديس * أخيب خلق الله عند المجمس (عمت) التكركس التلوث والتردد و المجمس موضع القتال (عمت بعمت) عمتا من حد ضرب كما هو مقتضى قاعدته (لف الصوف) بعضه على بعض مستطيلاو (مستديرا) حلقة ( ليجعل في اليد في غزل) بالمدرة (كعمت) تعميتا ورواية التشديد عن الصاغاني (وتلك القطعة عمينة) و (ج أعمة وعمت) بضمتين فى الاخير هذه حكاية أهل اللغة قال ابن سيده (و) الذي عندى أن أعمته جمع (عميت) الذي هو جميع عميته لان فعيلة لا يك مر على أفعلة والعميتة من الوبركاالقليلة من الشعر ويقال عميتة من وبر أو صوف كما يقال سبيخة من قطن وسليلة من شعر كذا فى الصحاح وفي التهذيب عمت الوبر والصوف لفه حلقة فعزله كما يفعله الغزال الذي يغزل |
