تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
﴿١٣﴾ | |
ابدي سليم الرأي خير سجيةٍ | للفخر حفظ العهد اغنى مقتنى |
بروايةٍ ادبيةٍ قد زانها | بمحاسنٍ يابئس من عنها انثنى |
وقالت تهنئة في زفاف
بفردوس رأيتُ زفاف بدر | على شمس تجلت للأنامِ |
فشمسٌ ليسَ يعروها كسوفٌ | وبدرٌ ثابتٌ سامي المقامِ |
غزالٌ قد بدا في كل ظرفٍ | بقرب غزالة وفق المرامِ |
لحظهما غدا التوفيق عبدًا | ينادي بالهناءِ على الدوامِ |
ايضًا تهنئة في زفاف
يا فاضلًا للفخر جئتَ مكملًا | يا واحدًا حزت التفرد في الملا |
بالحزم قد سابقتَ ارباب النهى | فسموتهم وغدوتَ انتَ الأَولا |
عش رافلًا بالعز ما طال المدى | واشرب بايدي الفوز كاسات الطلا |
واهنأ بخود قد سمت اوصافها | وبلطفها اضحى النسيمُ ممثَلَا |
عرسٌ بهِ كان الهناءُ متمًا | والسعد قامَ مكبرًا ومهللا |
ايضًا تهنئة في زفاف
زفافٌ حوى الافراح من كل جانب | به فلم التوفيق للحظ يرسمُ |
فشمنا نجومًا حول شمس منيرة | تقابلُ بدرًا والنسيمُ يترجمُ |
فلا برحت ايدي السعادة والهنا | تدير كؤوس الحظ والدهر يبتسمُ |
وقالت
يا سيدًا حاز التفرد بالذكا | والدهر لباه فكان اميرا |
كن رافلًا في ثوب عز دائم | ما دامَ حلمك في الانام شهيرا |
جادت بكَ الايام شهمًا ماجدًا | عضدًا غدا للمستجير نصيرا |