انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/331

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اخبارعيد و لم تطع نبيها حسين نصح ورام ان تصلح فيمن قد صلح فانكرت دين الهدى لاوضيح وغيرها التمويل من رب صفيح فا تبعت من المحاريب جميع من الصعود ذبحة لمـاذمح فذكره منقطع اذا افتح فخف في ميزانه وما رجح فاجابه رجل من الشركين يقال له الخلجان أيضا ر اق العماد قوة لن تفتاح(۱) وعزها راس لها ان يقترح والامر فيما بينها امر صلح والمز فيها خالد لا يطرح و امر شاويها اذاشاء سرح تم لها فيها مناخ منفسح عارفة غبوقها والمصطبح نحو الذي يكسب كساب النقح تذل بالمزة منها من جميح ومن بني عمد اعليها او طمح و كلهم ذ ومنعة وذوفرح وان يشأ من خرد بيض نكح قال معاوية . لقد جئت بالبرهان في حديثك ياعبيد فماذا فعلوا ـ قال يا معاوية لم توالت عليهم ستون بازمتها وحطمتها فاشتد فيه اتحطهم وهم في ذلك غير تا بين ولا مطيعين لنبيهم هود على الله عليه ـ ثم قام رجل من اشرافهم وذوى انسابهم يقال له زميل بن عنز اخوالقيل بن عنز وكان القيل رأس عاد و سيدها في زمانه وصاحب السحابات و الريح التي املكت عادا بإذن الله عز وجل ـ فقام زميل فادي قومه ـ فقال ياقوم انى فكرت لما نزل بكم من هذا القحط و رأيت رأيا وقلت فيه قولا وانا عارض ذلك عليكم ـ أن رأيتم ذلك فقالت له الجماعة .. ان رأيك لاصيل وان فعلك لجميل فقل نسمع ما تقول ـ فقام زميل فيهم منشدا هذا الشعر حيث يقول الا نزلت بناحجيج ثلاث على عاد فما تحتال عاد (1) كذا بالأصل - ح * ند د ***