انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/330

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اخبارمد تمنع عادا سنن الابراد عقوبة من ملك العباد اذجانبت عاد هدي الرشاد ثم طفت في البني في البلاد منترة باوهن الاجناد بعد اصامتنا مع المراد (۱) وسلكوا في طريق الفساد فا دو ا في سمة الحساد فاجابه رجل من المشركين قال له جيحون ان السنين لم نزل نجاد لم تزل السنين في ترداد لها ر و ق جمة الارعاد بر و تها رائحة غواد ه من غير ماوعت ولا فساد امر قضاه ملك العباد و لا تمرد عوة الانداد . وكل انداد الى المعاد الى العلى الخالق الجواد پر جو نامر الحاضر السداد بر شفاعة ترجي لآل عاد قد علمت جماعة الا و غاد وكل ذي رأي ردي فؤاد من ساكن القرى اوالبوادي بان عاد اصعبة القيماء قاطنة الاوطات و المهاد قاهرة الاقران في المناد شديدة الاركان والاعضاد قرية في البطش و الماد غالية جماعة الحساد تصيب بالمخالب الحداد ذا النية المقالب المعادى قوال فلاد خلت السنة الثالثة ... و ها كلح ـ فقال رجل من المسلمين هذا الشهر كيف لماد بعد كدل بكل بذات قسط و غبار و باح تمنع ذات (۲) لذات الفرح لان عاد احاربت نهيجا الفلح (1) كذا - فلينظر – ج (۲ ) كذا – ولعله - ذا اللذات