كتاب التيجان الطاعة میمه بهم الناس عن عرض ويستبيح بهم كرام الارض يعبد الرحمن و يكسر الا و ثان .. قو له فصل ووجهه سهل و امر ه عـد ل يأمر بالمعروف و يقله و ينهى عن المنكر و يبطله غضيض الطرف عفيف الفرج مبارك ن الغرة .. صـادق اللهجة تظله الغمام و يهتدى به الا نام قال خر عبد المطلب ساجد الله فقال سيف ۔۔ ارفع راسك ثلج صدرك و علا كميك فهل احسست من امره شيئا ـ قال نعم .. اصلح الله الملك كان لى و له و كنت به معجبا و علیه شفيقا فز و جته بكر عة من كر ثم قو می آمنة بنت وهب بن عبد مناف بززهرة فجاءت بغلام سميته محمد امات ابو ه قبل امه و كفلته انا و عمه ـ فقال سيف ـ و البيت ذي الحجب M با و العلامات على النصب انك ياعبد المطلب لجده غير الكذب .. فا حفظ ابنك و احذر عليه من اليهود فانهم له عدى و ان يجعل الله لهم عليه سبيلا و اطو ما ذكرت لك دون هؤلاء الذين معك ـ فلست آمن ان بد اخلهم النفاسة بأن تكون لك الرياسة فيبتغوذلك النوائل وينصبون لك الحبائل و هم غافلون عن ذلك و آباؤهم (۱) و لو لا ان الموت مجتاحي ، نيل مبعثه اسرت تخیلی و ر جلي حتى اصير يثرب دار مملكته .. فا نی اجد في الكتاب المكنون والعلم المخزون ان بيثرب استحكام امر • و دار هجرته و اهل نصر نه و موضع حفر ته و لو لا الى اخشى عليه الآفات و احذر عليه العاهات لا وطأت رقاب العرب كعبه و اعلیت على حداثة سنه ذكره و لکنی سا صرف ذلك اليك من غير تقصير منى ثم امر لكل واحد منهم بمان من الابل و عشرة من الخيل و عشرة من البقر وعشرة من الغنم و عشرة من العبيد و عشرة ارطال ذهب وعشرة (1) كذا – ويحتمل - فاعلون ذلك، وابناؤهم - ح *
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/310
المظهر