انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/278

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان الناس س نادت ظريفة جوف الليل يابي عمر و بن عامر يا عظام المنابر قد جرى لكم خير طائر ـ فاذا اضا ء صبح و اصبح و اعتلج الليل و برح فطو بيلن افلح و نظر في امره واصلح فلما اصبح غدوا الى مذحيح فقا تلوهم قتالا شديدا فا نيز مت قبائل مذحج و وقعت بينهم قتلى تم تصالحت غسان مع مذحج و انتسبت في مذ حيج من غسان بنو زيد بن الهبور و صاروا منهم اخوة فيقال الى اليوم بنو زيد بن الحارث بن كعب ابن عبيد (۱) بن خالد بن مالك ـ تم اجمع ثعلبة على المسير فقال لظريفة اين ترين لبنيك المسير .. فقالت نحو السراة عجلوا الرحيلا لا تجعلوا من د و نها بد يلا ا صبح و چه الامر مستحيلا . جه ثم قالت (۲) يا ثعلبة من هذا المكان احكم با لبيان امضوا الآن مسر عين و يتخلف منكم حيان ـ فمن كان منكم ذا هم بعيد و مرا د جديد و حمل شد بد فليأت كار و لید و قصر عمان المشيد فكانت هذه نصر الا زد فسار من سار الى عمان من الازد وكان الذين تحملوا الى عمان بنو نصر ا بن الازدهم اهل بيت عمرو بن الخليد بن البكير و سار بهم ر ئيسهم خوات بن سالم بن ناهدة بن عمر و بن نصر بن الا زد فنزلوا عمان و البحرين ـ ثم قالت يا ثعلبة من كان منكم ذا هم آمدن و خيل ادکن فيلحق ارض شن فكانت هذه صفات ازد شنوءة فلحق بهم عون بن عدي بن حارثة بن عمرو و هؤلاء از د شنوءة ثم قالت .. ياثملية من كان منكم ذاحاجة و امر و آناة و صبر على ازمات (۱) في الاصل – عنه (۲) انظر القصة في مروج الذهب ج 1 - ص (٢٦٧) طبع - مصر ☆ ۲۷۷