۔ كتاب التيجان قد ا نصف القارة من را ما ها عن مقوس العلوة اوساما ها وان ابط شرا اغار على هذيل را بلافقتل (۱) قوما اصلبهم على ماءهم فنا. و او هم لا يعلمون انه تأبط شرا فقام اليهم فقتل منهم ثلاث : نفر ونيجا منهم واحد ستره الليل و نادى في نادي قومه .. ياأى هذيل والله ما اعلم اذل من قوم قتلهم ابط شرا في حريمهم وغنماء والهم ونجاسالا - فنفرت هذيل خيلا ورجلا في طلبه فاقتصوا أثره وتأبط شرا اشغل بسوق الغنائم فاشعر حتى ادركته الخيل مع الايل فتشاغل في وعث من الأرض حتى ادر كته الرجل فاسل الغنيمة ورل هاربا و تصدى له رجل من القارة كان مع هذيل فرماه بسهم قاصاب ودجه فصرعه فتاوه القوم فقتلوه واستاقوا أموالهم التي غنم لهم ورجعوا وبلغ خبر ثابت تأبط شراقومه باهلة وغنيا ابى يعصر بن سعد بن قيس بن علان فركبوا اليه ابر قعوه فأصابوا كل ما اكل من لحمه من سباع الوحش وسباع الطير وهوام الارض مونى حوله * قال ابو محمد قال الاصمعي وزعمت العرب ان لحمله سم قال وكمان غذا ؤم المايز وشحوم الحيات وهيد الحنظل ويحد قومه الحيات فزعموا انه اذا عض من كان غذاؤه هذا احدا ممن كان غذاؤه البر و اللحيان والغذاء الحسن و اثر في لحمه با سنانه انه يبرمه او بجد مه او يقتله » قال عبد الملك وان المجال ابن امرئ القيس الباهلي ابن اخت تأبط شرا وكان رئيسا شاعر انار سا استدعى باهلة بن ممن بن يعصر وتحى بن يعصر (٢) ونصره اخوانهم من بني سعد بن قيس بن عيلان وهم نو غطفان بن سعد بن سى قيس بن عيلان ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان بن سعد بن قيس بن (1 ) كذا -- والمعنى فوجد ( ۲ ) بالاصل - زيادة – وعمرو بن معن . ولم يتقدم ذكره * لعصر -
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/244
المظهر