كتاب التجان ركة قيس عيلان بن مضر يطلبون بني عمرو بن مدركة بن الياس بن مضر بذهوله سلمت لهم (فكان يغير عليهم (1)، بنو عمر و بن مدركة هذيل بن عمر و بن مدركة ابن الياس بن مضر ولحيان بن عمرو بن مدركة والقارة بن عمرو بن مدرك و كان يغير عليهم ثابت بن جابر وهو تأبط شرا وانما قيل له تأبط شرا لانه سارق مرة (۲) فمر على حا و فسرق جرابه وفيها حيات و ظن ان فيها مالا وانه تاجر فتأبطها فلا خلا بها فتحها فرفعت اليه الحيات رؤوسها فالق ها و قتل الحيات وقال ـ ضل عن سيا هوليده من حمل حتفه بيده وكان احد السرعات وكان يغير راجلا مسيرة .بعة ايام يمشى الليل ويختفي نهارا وكان الجسر اهل زمانه تطلبه الخيل فلا تناله ويفوتها بسرعة - قال الا صممي عبد الملك بن قريب الباهلي كان يثير الظبى ثم يطلبه فيدركه وتأبط شرا هو القائل عوى الذئب فا ـ تأنست بالذئب الدعوي وصوت انساز فكدت اطير رأى الله الى البرية مبغض ويشنو هم لي مقلة وضمير وفيه تقول السلك بن السلكة احد الغرابيب ٢٤٧ ينا م با هدى مقليه و يتسقى باخرى المنايا من خلال المسا الك اذا خاط عينيه كرى النوم لم يزل له كا لئي من قلب شيدان فاتك و يجعل عينيه ر بيشة قلبه الى سلة (3) من حد الخضر باتك يهب هبوب الريح عند انخرافها ويسرى على نهج النجوم الشوابك تكلمتون الصافنات اذا جرت تبار به او ندى ادور السنايك فكان يغير على هذيل ولحيان نهارا و يغير على القارة ليلا يتقى نبلها لانها كانت از من العرب بالتبل لا تختطى ما تريد ـ وقال في ذلك ابن عباس (1) كذا – ولعل هذه الجملة زائدة - ح (۲) لعله - سافر مرة (۳) الاصل الى مثله * -
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/243
المظهر