كتاب التجان فتى لم يحن لكن ردي الدهرخانه تولى و للا يام في... عضاض فياد و يحيى ذكره بعد موته حديث على طول الزمان مفاض و خاض بحر لم يكن منه مصدر بعيد على الورا د ليس بخاض دعاه وقد قضى من الموت نحبه بنات الثرى من د و نهن رياض قال ـ وان الحارث بن مضاض القى بنفسه الى قبر مضاض وانشأ يقول انا الملك المحجوب بالحجر والصفا الى البارقات الغربين القوانس رضيت عن الايام دهرا مخلخلت على الليالي بعد ها بالهواجس فا فردت من طسم و عاد وجرهم وعملاق والشهبا جد يس و رائس فلما رأيت الدهر الوی با سرنی و افرد في بعد الهمام المارس تجشمت من كرما نكل تنوفية وجاوزت حدالقصر من ارض فارس ولجت في لجي سمرقند فانتهت في الارض بها اقعدت كل ناحس جبال يكل الطرف دون انوفها وهو ما ته صاد قفار بسا بس(۱) فد امرت رجل الجن في فلواتها وساريت جرى العاصفات الروامس نزحت عن الدنيا ولست بنازح وعديت عن رسم الديار الدوارس تغربت في الدنيا ملينا ثلاثة ولا بد من حتما صروف المواس يس ا اد انتهيت الى التي . تطم على مجرى النجوم النوا حس اسير بطرف ما يغمض ساعة و قلب على أهج المنية دانس لا نومة.ا ما تؤول الي رضى واما ردى باقى النوى غير حابس و قال الحارث ايضا . شكرت مسارعا نعم الايادى لخير الناس كلهم اياد الى ابن نزار جبت القفر حتى نزلت برحله من غير زاد (1) كذا قتأمل - ح * مدح ۱۹۸
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/199
المظهر