كتاب التيجان . لها نعم .. قالت له فا ر ضمنی ـ قال لها ـ لك رضاك .. قالت له ار حل عن قومي ولا تضرهم فقد تشفعوا اليك بي ـ قال لها لك ذلك تم رفع عنهم فسار حتى بلغ مكة و كان سار معه مائة رجل من اكما بر بنی اسرائیل رهينة بالو لد و العيال على السمع والطاعة من قو مهم ـ ثم نزل با جياد ثم قال لي أتدرى لمسميت اجياد ـ قلت لا ـ قال لي نعم لا نز لباجياد عمدت برة بنة شمعون امرأته إلى حسكة من حديد فسمتهانهم القتها في فراشه عند منامه بالليل و اعدت نجبا و رجالا برد و نها الى بيت المقدس فلا القى عمرو الملك نفسه في فراشه شجته الحسكة جنبا هـ ـ او د خله السم نمات و هر بت و هرب معها الالة الرجل الرهائن فأخذت فريات جر هم و عملا ق و بلغت تل فار آن و ليس لهم عنه محيد حتى اتو افاخذتهم و اخذ تها و رجعت بهم و بها إلى مكة فاصيت الملك عمر او قد تناثرت مفاصله من السم فخفر ت له ضريحا و و اريته تم امرت بالمائة الرجل فقد موا الى السيف فقال المتقدم الاول للسياف احتفظ لا ترفع و لا تخفض و انزل سيفك على الاجياد فسمى بذلك الموضع اجياد ثم و ليت الملك بمكة و تو جت و رجعت الى بني اسرائيل والروم و أهل الشام من كان منهم باللسان الاعجمي فخرجت اليهم في مائة الف من جرهم ومائة الف من عملاق فقالاتهم بامسر(۱) فرز متهم وكانوا زحفوا الي بتابوت د او د الذي فيه السكينة و الز بور فالقوه فا خذ ته جر هم و عملا ق ودفنوه في مزبلة من من ابل مدينة مكة انهيتهم عن ذلك فعدو في و لم يكن لجماعة قو مى طاقة ونهاهم عن ذلك هميسع بن نبت بن قيدار بن و اسمعيل بن ابراهيم صلى الله عليه و سلم فهو ه فعمدت الى التابوت ليلا (۱) كذا و يحتمل انه – بآمد * فا خرجته
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/187
المظهر