انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/151

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان لو كان ذا الدهر ا ذ ' جاء نا مختلب العبد و ذا الداهيـه لو يعلم الدهر بما قسدائي لم يلن البيان من نـا عيـه (۱) حال عن الدنيا بصرف الردى يختلس الحاضر والباديه عم على ملك لنا قاهر مالك انس في ذري سامه و ملك ميان هم اصله حيات لم يكن الباقي بذي راقيه الخرج ذا الا ذعار من ملكه و لكن الدنيا الى ناهيه لم تلبس الشمس سرا بيلها على مليك كان ذا تاليه قد خسف البدر و لاذت به ما تو لى الانجم السا ر به (۲) وقال عمرو بن الهدهاد بن شرحبيل يهجو عمرا ذا الاذعار وهو اول هجو كان في العرب

ا صبح ذو الا ذعار في رمسه يأكله الجور الذي قدما لم يحمد الله له عده--- ولم بحر لم تبك عين بعد ه حسرة ولم ير الدهر له مكر ما ا یا مه فا له اسحا محت ضياء الد هي ار بد وجه الدهر من دهره فظل عمر بين الرضى أكشا عا صاه وجه الحق لما دعا الى ردى الجور الذي جعا ينزل عن رفع الملي ها يطا ولم ير الد له سا فاة طفلة عا تذكر من يوميه ما احر ما و کم کر بم ما جند ميد من حمير الا نجاد قد او سا شکت و جوه العدل ايامه اسلمة الحق الذي اسلا (1) كذا في الاصل - (۲) هذه الابيات فيها تصحيف كثير فتأملها - ح * قال ه محر ما د هي م الد هي