كتاب التيجاني افرق جسمى في جسوم كثيرة و احسو قراح الماء و الماء بارد وقال الربيع بن ضبع يا حسين تعرضت للسب و قال الربيع دار الصديق اذا استشاط تغيظا و الغيظ يخرج كما من الاحقاد ولربما كان التعصب باحثا لمثالب الآباء والا جداد وقال عروة بن الورديهجو حصين بن ضمضم لن يكن ( 1) فارس الهياج هجينا ان شيدا دلم تلده العبيد هل يجو را لخطاب ليث عمر بن ولنار الخطوب فيه وقود ان خير العشير من جمع الشمل و ما د بمـا تـاد الصيد و يك امر الاله في كل حين و قضاء بكل يوم جديد ا بن ظسم و رائس و جديس ثم عاد من المها و نمود لما بيت الرشاد من سلم عبس واتا نا من دو ذ ذاك الوعيد نت ا وعدت للحروب وعيدا ذاك وعد يأتي بك الموعود + نا عاقك المشار عن السلام و علم الحروب مر شد بد صدك البخل عن حرمك حتى جئت بالشؤم و البخيل صد و د و عمل تخوفت ما مضى من سؤال وزمان الردى عليك يعود ان من عضت الكلاب عصاه ثم اثري حقيق الا يجود بهم فعل بنوعبس وبنوذبيان امرهم الى حكم الربيع بن ضبع فقام الربيع بمكاظ بين عبس وذبيان خطيبا فقال ايها الناس اصاب الا ياس والخطأ القياس و بين الحق والباطل التباس ـ ايها الناس من عبر غير وكل عثار جبار وكل فائت مطلول .. يا سي ذبيان الخير و الشر على اللسان والنجاة في البيان . (۱) هذا الشعر ليس في ديوان عروة وهوظاهر التوليد- ك * یابی ١٢٤
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/125
المظهر