انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/115

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان بيت به يو في الحجيج نذور هم و او د غون طوافه للمو عد و اقام ذو القرنين فيها حجه خو فا يطوف على اللظى المتوقد اذ كان ذوالقرنين جدي مسلما فمتى تراه له المقاول تسجد طاف المشارق والمغارب عالما يبغى علو ما من كريم مر شد ورای مسير الشمس عند غروبها في عين ذي خلب و تاط در مد فلقد اذل الصعب صعب زمانه وانا ط قوة عنه با لفر قد مفسد حكم الامورو احكمت ايامه تجرى الى اجل ولما يقصد لم يدفع المقد ورعنه قوة عند المنون ولا ائتلاف المحتد من ذ ايحيد عن الردى و سهامه تقضى على ا و تا ده وكأن قد(۱) قطع الز و اخرجة عن لجة و علا المهامه فد فدا عن فد فيد فهدى القبا ئل امة عن امة وابار قتلا مفسدا كم من عمى القلب اضيحي.بصرا و عميد فوم سيد لم يهتد جريا بامر غاب عنا حكمه نحس على فصل القضاء واسعد فار ب مسعود ازاح عقاله ولرب غا و منه...م لم يرشد والله أجرى ذي الامور بعلمه جعل المنيسة للا نام بمرصد قال فروى عبدالله بن عباس الشعر عن نافع بن الازرق ثم دخل على معاوية وعلى عمرو فا تي به كما سمعه من نافع بن الازرق فقال له معاوية وعمر و علمنا ان مقر أك اقرب الا انا طلبنا منك سبيا تأتى بهذا الشاهد عليه ثم عطف معاوية على عبد الله بن عباس فقال له يا ابا محمد هل تدري شكر تبع فيما فعل قومك وما كشف عنهم .. قال له عبدالله به جعله الله خيرا منك قال لنبيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم في قومك (أهم خيرام قوم تبع ) (۱) لعله تمضى على أوتارها – ح * قال