انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/114

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كتاب التيجان و لقد تركت بها لمؤمن قو منا نفرا ا و لى حسب و بأس ايد و مضيت قصد النحو مكة عا لذا وتركت ترك مؤدب و مسدد قو ما الى البيت العتيق صلاتهم اكرم بقوم ركع او سجد قوم يكون محمد من نسلهم ان الكريم الى الا كار م بهتدی قد فعت عنهم جزية يعطونها في الدهر من حكم الزمان الاريد ور فعت من احيا قريش عصبة وفككت عنها غل كل مقيد و و هيتهم اموالهم وسلاحهم والسيف فوق رؤوسهم لم ينمد لما اتو ایستنصر ون اجبتهم بجو اب لا و كل و لا متبله والأمر مسدود الحجاب متى يحك في قلب ذى عزم يغر ا و ينجيد و هززت سيفي في وجوه معاشر طلبا لحق فيهم لم بن د د غضبا لما فعل اليهود بخند في بر مون جرهم في الوريط الاو هد حلوا حماهم يعلمون حجازم يض الكنا أس بالعبيد الحسد (1) اقسمت صدقا لا ارى بشر ابها أوى إلى طايح هناك منضد ولقد اتا في من هذيل اعيد يستعجلون بشؤم يوم ا نکم قالوا مكة بيت مال دائر ومعالق من لؤلؤ وزبرجد فاردت امرا حال ربی دونه والله يمنع من خراب المسجد د لما اراد و ني بمكر جبتهم من عيشة الدنيا بحد فرد د ت ما املوه منى فيهم وتركتهم مثلا لا هل المشهد فا الحمد لله الذي صرف الردي عنا فلو لا منه لم نهتد بیت طاف به و بحر حوله ، جزر لدي حرم و رکن اسود في رأس جلمدة شديد اسرها مما يشبهها سواد الاند (1) كذا في الاصل : s