تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٧٢
الأمثال العامية
- ۳۹۸ - «إللّى مَعَاهْ القَمَر مَا يْبَالِيشْ بالنُّجُومْ»
- أي من كان معتزًّا بالرفيع لا يبالى بمن هو دونه.
- ٣۹۹ - «إللّى مَعَاهْ الْكعُوبْ يلْعَبْ»
- أي إنّما يقدم على الأمر من ملك وسائله. والكَعْب: عظم يلعبون به لعبة معروفة.
- ٤٠٠ - «إللّى مِنْ مَالَكْ مَا يْهُونْ عَلِيكْ»
- أي ما كان من مالك تشفق عليه وتدبره بخلاف ما هو لغيرك، فهو كقولهم: (اللّى ما هو لك يُهُون عَلَيكْ) وانظر: في الحاء المهملة: (حمارِ ماهولك عافيته من حديد) وانظر فى الميم: (المال إللّى ما هو لك عضمه من حديد) وفى الزاى: (زىّ مالك ما يهون عليك). يضرب في حرص المرء واشفاقه على ما يملك.
- ٤٠١ - «إللّى مِنْ نَصِيبَك مِحَرَّمْ عَلَى غيِرَكْ»
- أي ما قسم لك فهو محرّم على سواك، أي في حكم ذلك لأنَّه لا يناله. ويروى: (إللّى لك) ويروى: (إللّى من نصيبك يِصِيبَكْ).
- ٤٠٢ - «إللّى مِنُّه هَلْبَتّ عَنُّهْ»
- مِنُّه، أي مِنْهُ، يريدون لا بد منه. وهَلْبَتّ أصلها هل بدَّ، أي لابُدَّ. والمراد ما لا بدَّ منه ومن وقوعه لا محيص عنه، أي ما قدَّر يكون:
ما لا يكون فلا يكون بحيلة
أبداً وما هو كائن سیكون
- ويروى: (إللّى انت خايف منّه هلبت عنّه) وقد تقدَّم.
- ٤٠٣ - «إللّى مُوشْ فِى القَلْبْ عِنَايْتُهْ صَعْبْ»
- ↑ ج ١ ص ٤٥