تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٣٤٢
الأمثال العامية
- ۱۸۹٦ - «إِلْعِشَرْ تِخَاْف مِ النِّطَاحْ»
- العشر (بكسر ففتح): الدابة العشراء، وهي تخشى من النطاح طبيعة إشفاقاً على ما في بطنها. وفي معناه قولهم: (البهيمة العشر ما تناطحش) وقد تقدم في الباء الموحدة وتكلمنا عليه هناك.
- ١٨٩٧ - «إِلْعُشْرْ کَلَافْ»
- العشر: هو حمل البهيمة. والكلاف: علاف الماشية الذي يعتني بها ويطعمها ويقوم بخدمتها، أي إذا حملت سمنت فيقوم لها الحل مقام کلاف يطعمها، وذلك لأنهم يزعمون أن الحل يقويها.
- ۱۸۹۸ - «عَشَرِةِ اللّيلْ تِسْعِينْ»
- أي الليل لا تكشف فيه حقيقة الشيء فيرى أعظم مما هو عليه.
- ١٨٩٩ - «الْعِشرَةْ مَا تْهُونْشْ إلَّا عَلَى قَلِيلْ الأَصْلْ»
- العشرة: مباشرة الأصدقاء، أي لا يستهين بعهد الصداقة وينساه إلا الوضيع.
- ۱۹۰۰ - «عَشَمْ إبْليسْ فِي الجَنَّةْ»
- العشم (بفتحتين): الرجاء. يضرب لمن يعلق آماله بأمر لن يناله، فهو في رجائه کابليس في رجائه دخول الجنة.
- ۱۹۰۱ - «عَشِّمْتِنِيْ بِالْحَلَقْ تقَّبْتَ أَنَا وْدَانِي»
- أي وعدتني وأوسعت لي الرجاء بحلق أتحلى به فثقبت أنا أذني، يضرب للشخص يتهيأ للشيء قبل حصوله عليه. وبعضهم يزيد فيه: (لا الحلق جاني ولا كلام الناس كفاني).
- ۱۹۰۲ - «عَشْوِةْ لَيلةْ قُرَيِّبةْ مِنِ الْجُوعْ»
- انظر: (أكلة ليلة) الخ.
- ١٩٠٣ - «عَشِيقِكْ مَا تَخْدِيهْ وطَلِيقِكْ مَا تْرُدِّيهْ»
- ما تخديه أي لا تأخذيه والمراد التزوج، أي لا تتزوجي بعشيقك لانقلاب العشق