صفحة:اقليدس (1802) - نصر الدين الطوسي.pdf/112

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الفالة ط ط ء جزء لا ـ والجميع وهو دة اجزاء و ذلك مااردناه أقول اما الجزء فلا يكون الااقل واما الاجزاء فقد يكون اقل وقد يكون أكثر اذاكان عددان كل واحد منهما جزء بعينه لاخركان مجموعهما ذلك الجزء من مجموع الآخرين *مثلا اس جزء لحء و هر ذلك الجزء لح ط فجميع ا هر ايضادلك الجزء الجميع دو ع ط ولنفصل 52 ـك الى امثال ان و ع ط ل الى امثال هر فى على ما كار در معا وكذلك ءء لط والعدة كالعدة فاذن في دو خط مغنرنين من ا- هر معا مثل مافي احد همـا وحده من نظيره وذلك ماار بنـاه (و) اذاكا عددان كل واحد منهما اجزاء بعينها لاخرين فمجموعهما يكون تلك الاجزاء من مجموع الآخرين مثلا ا۔ اجزاء لحر د و هر تلك الاجزاء بعينها لح ط لجميع ا- هر ايضا تلك الاجزاء لجميع -5 عط فل فصل ا۔ بك الى اجزاء دد و هر ساله الى اجزاء عط و اء لحر وه ل لح ط جزء واحد تجميع اك هل ذلك الجزء لجميع دد 2 ط وعده اك ك كعدة هل در مجموعهمالمجموع دو خط تلك الاجزاء التي كان احدهما لنظيره وذلك ما اردناه اذا كان عددان احدهما جزء للآخر ونقص منهما عددان احدهما ذلك الجزء الاخير النظير من النظير بقى عدد ان احدهما ذلك الجزء ايضا الاخر* مثلا ا۔ لو واه لار جزء واحد فإذا نقص الاخـيران من الأولين بنى و لزء ذلك الجزء وليكن هـ لحع الجزء الذي كان اه لحر لجميع ا۔ لحر ذلك الجز،وكان لاء ايضا كذلك فحر دو عدد واحدو در مشترك فيد كرد فه - لزء ذلك الجزء وذلك مااردناء اقول و بوجه آخر ان لم يكن ه - لو ذلك الحسن فليكن لرط ذلك الحسن فالحط ذلك الجزء (ه) وكان لحوكذلك في كل هذا خلف فالحكم ثابت إذا كان عددان احدهما اجزاء للاخر ونقص منهما عددان احدهما تلك الاجزاء الاخر النظير من النظير بقى عــددان احدهما ايضـاتلك الاجزاء من الاخر