صفحة:أعلام المهندسين في الإسلام (الطبعة الأولى).pdf/111

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تم التّحقّق من هذه الصفحة.
- ١٠٩ -

إليه ويصير من أهله، ألا ترى أنك تقول متجلِّد ومُتَشَجِّع». انظر في ج ١ ص ٥ من مواسم الأدب حديث بختيشوع وهو حديث أدبي للجاحظ ويظهر أنه من موضعه. وفي آخر ص ٨ و٩: حديث لطبيب ليس من كلام الجاحظ.

الدمدمكي: باللغة العجميّة معناه (الساعاتي) المنهل الصافي ج ٥ ص ٣٣٦.

الجِهْبِذ: الصراف — لقبض المال وإعطاء الوصول عليه إلخ.

الدَّارِيّ: العَطْارُ منسوب إلى دارينَ فُرضة بالبحرين يحمل المسك من الهند إليها. ويطلق الدَّاريِّ على رب النَّعَم، والمَلَّاح الذي يلي الشراع.

السِّفَرَةُ: الكَتبَةُ جمع سافرٍ.

السِّفْسِيرُ: بالكسر: السِّمسَار فارسيّة، والخادم، والتابع. والرجل العبقريّ الحاذق بصناعته، والقهرمان. الصَّبِيرُ: الكفيل، ومقدم القوم في أمورهم.

الصَّفَارُ: صانع الصُّفْر وهو من النُّحاس. ا.هـ. بمعناه وانظر مصباح الدياجي في الجغرافيا ص ٥٧.

القسطار: وفيه نقلاً عن أوراق جمعها الضياء موسى الناسخ، فيما تلحن فيه العامَّة للزبيديّ واللفظ للأخير: «ويقولون للذي ينقد الدراهم ويميّز جيّدها من زيوفها: قُسطالٌ ويسمّون فِعْلَهُ: القَسْطلةُ، والصواب: (قسطار) وهم القساطرة ويقال أيضاً