الكيميائي: عبَّر به في تاريخ الحكماء ص ١٨٨ عن العالم بالكيمياء.
النباتيّ: عبَّر به في الإحاطة ج ١ ص ٨٨–٩٣ في ترجمة أبي جعفر: (العشَّاب) وذكر اعتناءه بعلم النبات.
النَّقِيب: الكفيل على القوم، والنقابة والنكابة: شبيه العرافة. انظر القرطين أواخر ص ٩٧.
القائف: الذي يعرف الآثار ويتبعها وكأنه مقلوب عن القافي. انظر القرطين أوَّل ص ١٧٤.
القَلَمُ الأعلى: بالمغرب — هو المعبَّر عنه في المشرق بكتابة السرّ — صبح الأعشى ج ١١ ص ٢٦. وقد عبَّر عن متولّيها: بكاتب السرّ في ص ٢٧ منه ضمن الظهير الذي كتب لمتوليِّ هذا المنصب ذكر في (سكرتير).
المتصدّر: صبح الأعشى ج ١١ ص ٢٥١: التصدير هو نوع من التدريس — وذلك — أن يجلس المتصدِّر وأمامه شخص يقرأ له وهو يفسّر.
متطبّب طبائعي: صبح الأعشى ج ١١ ص ٣٨٣: يظهر أنهم يريدون به طبيب الأمراض الباطنيّة، كما قالوا: (جرائحي: للجرّاح). وفيه نقلًا عن تثقيف اللسان للصقليّ: «ويقولون فلان المتطبّب إذا أرادوا عالمًا بالطبّ ويتوهّمون أنه أبلغ من طبيب وليس كذلك، لأنّ المتفعّل هو الذي يُدخل نفسه في الشيء ليضاف