صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/362

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( م ) وببت جب نيس في جميع الدنيا وهو أن على شاشی برق شجر فرما انهارت الأجراف ووقعت الشجرة في البحر فيضرب من الأمواج حن بصير عليه ملتان أبيض فلا يزال تتنک النساء زايدا حتى بعير في خلقه بيضة ثم تخطيط البيضة على خلقة شاي فلا ختبس الا رجلاه ومنقاره فاذا أراد الله نفخ الروح فيه بخلق ريشه وينفصل الرجلان والمنقار من العود فبحبير شايز يسعى في أثر على سجنح المساء ولا يوجد حبنا أبد؛ فاذا مت الر جله الماء الى السواحل فيوجد ميتا وهو شاب اسود يشبه انعطاير الذي يقال له الغنئاسة وحكى أمد بن عمر العذري أن بعض الناس ان بعود وقد تخلق فيه كل من البيع الى بعض الملوك فأمر الملك أن يبنى عليه قبة شبه قعر ويترك في الماء فلم يزل على انحنيفة حنی تبرأت انعطيور من العود داخل القبة شبلية قوية من كور أشوشة بما وراء النهر من أعمال خارا ينسب أنبها أبو بر دلع بن جعفر الشبلي الزاهد العارف اجوبة الدهر وحماحب كالات انجيبة كان أبوه حاجب الموفق خورت منہ ستين الف دينار خضر مجلس جبر النشاچ وانفي ذلك المال على الفقراء وذهب الى ناحية دماوند وقال لاهلها اجعلوني في حل خانی کنت والى بلد کم وقد خربت مني فرات وحى أبو على الدقاق انه كان للشبلي في بدو امره جاندات شديدة حتى أنه كان يدحسل بائثل والملح حتى لا ينام وكان في اخره يقول وكم من موضع نجا في أنعشي وحتى أن الشبلي سل عن العارف وخب فقال العارف أن تحلم هلن وخت ان سات ملک ثم أنشد با ابها السيد انلریم محبکن بين با دافع أنتوم عن جفون انت بما حل بي عليم وكان بين يديه مرأة ينتشر فيها كل ساعة ويقول بيني وبين الله عهد أن ملت عنه عقبني وانا انظر تر ساعة في المرأة لاعرف هل اسود وجهی لا، وكان اذا اشند به الوجد يقول ، انت سوي ومنين، دتني كيف حبلني، قد تعشقت واختتنات، وقمت قيامتی، محنتی فيك أنني، لا أبالى بمتحننی، با شفاءی من السقام، وأن كنت علني، تعبت فيك دايم، تی وقت راحتی، وحی انه كان محبوا في المارستان فدخل عليه جماعة فقال من أنتم فقالوا أحبابک جيناك زايرين فاخذ يومي بالتجارة فاخذوا يهربون فقال لو نتم احباء لعبتم على بلادی، توفي الشبلي سنة أربع وثلثين وثلثمانية عن سبع وثمانين سنة توست فيه تلنت به إليشا مقیم