صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/303

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳.۴ ) ابن اليمان مشير رسول اللہ صلعم ، وكان نلا كأسرة شن که قشر أسمه ابين كان باقيا في زمن المختفي في حدود سنة تسعين وماينين فأمر بنقدمه وبغادة إنتاج الذي بدر الحلاقة ببغداد وتدوا منه الابوان المعروف بالیوان کسری ذكر أنه من بناء انوشان سری للخير وانه تعاون على بنائه الملوك وهو من أعظم الأبنية وأعلاها والان قد بقي منع حنان الايمان وجناحات وازجة قد بنی باجر موال عراض، وحتي أن أنوشروان تا اراد بناء هذا القصر أمر بشری ما حوله وارغب الناس في التمن الوافر ومن جملتيم عجوز لها بوي صغير قانت لست أبيع جوار الملكي بالدنيا لها فاستحسن أنوشروان منها هذا القول وأمر بترد ذلك البيت على حاله وأحكام عمارته وبناء الايوان محيا به وان رأيت الابوان وفي جانب منه قبة محنة العمارة يعرفها أهل الناحية بقبة أنگجوز وكان على الابوان نقوش وصور بالتزويق وصورة مدينة أنطاكية وأنوشروان حاصرها تجارب أقلها راتبا على فرس اصفر وعليه ثياب خمر وبين يديه صفوف الفرس واليوم وكانت هذه النقوش على الابوان باقية الى زمان الى عبادة البحتری خانه شاهدها وذكرها في قصيدته السينية حضرت رحى الهموم فوجهت الى أبيك اند این عنسسی الشوب واسی حل زن ساسان درس حلل لم تكن كاحتلال سعدی في قفار من البسسسابس مسلسس لو تراه علم أن اللسياني جعلت فيه بعد عرس فاذا ما رأبت دورة أنسالسا تية mأوقعت بين روم وفسر والمنايا مواتل وانوشر وأن يجي الصفوف تحت الحرفس في اختمرار من اللباس على أصفر يختال في سنيسعة ورس وعاد الرجال بين يديه في حفرت منهم وأغماض "حرس من همسن يهوي بعامل ري ومليح من ألسنان بسترس تحف العين أن جد احياء لهم بينهم اشارة رس وكان الايوان من تجيبة الحسنعة جوب في جيب أرشن جلس کم تعبه ان بز من بسط الحييبا واستل من ستور الدمسسقس مشيختر تعلوله شسرقات رفعت من رودس رضوی وقسكس وحي أن غلمان الدار شکرا الى أنوشروان وقالوا ان العجوز تدخن في بيتها ودخانها يفسد نقوش الأبوان فقال لما أفسحت اصلحوها ولا تمنعوها من مشع .. ( توس a.h ( ارتعت و ( اتسلى عن هن