صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/271

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ut بن نه تغني انتوادب وانبو کی وقد أصبحت مثل حديث أمس ، ومن جابيب ما حكى أن بعن السلاميين غصب على صاحب منبر ستان نبخل العنبری جيدة في ازالة فلکی نا امكنه خبعت السلطان اليه جیشا تثيفة فعلم النبری أن ليش لا ينزلون الا يغبنية معينة تحت جبل شامر بقطع أشجار تلك الغيتة وتركها كما كانت قابية وستر موقع القلع بالتراب فلما وصل لمليش ونزلوا بها ضمن انتكبري هو وأحسسيه خلف ذلك ليل وشت ليش دوابهم في أشجار تلک انغيصة وكانت كلها مقطوعة فخرج عليهم الدلبری باحابه وصاي بهم فنفرت الدواب وتساقلت الأشجار لان الدواب جزتها فونی بلند هاريين فرعين لا يلوي أحد اني احد وتبعهم العتبری بالقتل والاسر فأنا أقتر وتلف أثري فلما رجعوا إلى السلحنان ساتهم عن شان قانو نزلنا بالوضع الغلافي أتانا في جنح الليل جند من الشبالين تضرينا بالاشجار الطويلة فلم جسر أحد من المتقومين بعد ذلك المسشی الی قبرستان - طبس مدينة بين أصفهان ونيسابور مشهورة ينسب إليها فخر الامة ابو الغسل محمد اد العبسي صاحب كتاب الشامل في تسخير لجن وعو كتاب كبير يذكر فيه كيفية تستخير لين ولكل واحد من روسأنتم غريب من تعلیق بذر في ذك انکتاب وححمله أنه يذكر عزائم وشرايحلها ويقول من ال بها على هذا الوجه ستیل الله تعالی عليهم تارا تحرقيهم ولا يندفع عنهم الا بالاجابة وذكروا أن من كانوا مسخرين نفخر الايجة وكان هو معاصرا للامام الغزالی قال له أريد أن تعرض من على فأجابه الى ذلك قال الغزانی رابتهم مثل التل علي لاي لت له أني أريد أن أحادتام وأسمع كلامهم فقال أننا لا تقدر ترى من أكثر من ذلك وينسب اليها شمس الكبسي الشاعر كان شابا حسن الصورة حلو اللام جید الشعر من تلامذة الشيخ رضی النيسابوري وكان معاصر اخاقانی فرای شعر الخاقاني وسلك ذلك المسلك الا أن شعر الشمس كان العطف وأعذب فقال له رضی الدین داوم على هذا الفن خانه جسیه منکه وتی منه الخير وله اشعار في غاية السن وأسلوب هو منفرد به وكان قاضي مدينة بخارا صدر الشریعة شاعر مفلقعدیم النظير نظم سيدة محسنة تاقيتها ضيقة باليمية وهذه مطلعها برخی که شمعست وشرابست ومن تو اواز خروسان سرخاست زهر ، الدين