صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/233

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۲۴ ) السفن بها فواکہ الصرود وروم و بين المسهل وبل وانبت وانتر بها البل والنخل والزيتون والجوز والرمان والانچ وقصب السكر وبها من الثمار و وحبوب انسپلية وطبلية الباحة يعيش بها الفقراء ويوجد في صيفها جئت الصيف والشتاء من الباذنجان والعاجل وزر وفي الشتاه لدي وللان والالبان - والرياحيين * کاخزامي ولحميري والبنفسج والنرجس وألانيج والنارنج و جمع نير البر والبحر للى هواها ردی لانه يختلف في يوم متن سیما بالغرباه وحكى أنه كان بنيسابور في أيام الشاعرية ستماية رجل من بني هلال يقطعون الحلويبق فلغروا بهم ونقلوا ثلثماية الي جرجان وثلثمانية الى جرجانية بخوارزم فلما قة عليهم ولم يبق من كان جرجان الا ثلث انفس ولم يت من اين بجرجانية الآ ثلثة، وجرجان من العناب الجيد وخشب للخليج الذي يتخذ منع النشاب والظروف والاطباق حمل الى ساير البلاد وبها ثعابين تهول الناظر ولا نلرر لها وذكر أبو الرجحان خوارزمی انه شوهد برجان مدرة صارت بعضها قار والبعض الاخر بحالهای بها عين سياه سنكته قال صاحسب تحفة الغرايب بجرجان موضع يستی سیاه سنکن به عين ماء على تل يأخذ الناس ماها للشرب وفي العلے بنو أليها دودة من اخذ ذلك الماء واصاب رجله تلك الدودة يحي الماء الذي معه ما فيبتده ويعود اليها بأخذ مرة اخرى وهذا عنده مشهور، ينسب اليها ز بن وبرة كان من الابدال قال فتيل أذا خرج کرز بن وبرة يأمر بالمعروف بضربونه متنی یغشی علیه فسال ربه أن يعرفه الاسم الاعظم بشرط أن لا يسال به شيئا من أمور الدنيا فاعباء اللہ ذلک فسال أن يقويه على قرية القران فكان يختمر کل وليلة ثلث ختمات، حي أبو سليمان المكتب قال صحبت کرز بن وبرة الى مكة فكان از نزل القوم أدري ثيابه في الرحل واشتغل بالحلوة فاذا سمع رغاء الابل اقبل تاخر يوما الوقت فذهبت في طلبه فاذا هو في وهدة في وقت حار وان سحابة تظله فقال بابا سليمان أريد أن ما رايت فحلفت أن لا أخبی احدة في حيوته وحي انه لما توفي راو اهل القبور في النوم عليهم ثياب جدد فقيل لهم ما هذا قالوا أن أهل القبور كلهم لبسوا ثيابا جددا لقدوم کرز بن وبية، وينسب اليها أبو سعید اسمعیل بن اد للجرجان كان وحيد دهه في الفقه والأصول والعربية مع كثرة العبادة والمجاهدة وحسن الخلق والاهتمام بأمور الدين والنصيحة للمسلمين وهو القايل کالا قعوان 4 ( عن d