صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/232

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الا لا موت يباع فاشعر بسه فهذا أنعيش مثلا خير فيه از ابصرت قبرا من بعيد وددت لو انني من مساكنه الاله ذنوب عبد تصدق بالوفاة على اخسیسہ ثم بعد ذلك علا أمره وارتفعت مكانته فقصده ذلك الرفيق و انبواب منعه من الدخول عليه فكتب على رقعة - الا قل للوزير فدتکی نفسى واعلى ثم ما ملكت فيه اتذكر ان تقول لضنك عيش الا مرت يباع فاشتربه فاحضره وحياه وجعله من خاضتهم جبل قرية بين النعسانية وواسط وكانت في قديم الزمان مدينة يضرب بقاضيها المتل من قلة العقل ومن حديثه ما ن أن المامون اراد المضي إلى وأسط ناستی القاضی جمعا ليثنون عليه عند وصول الحليفة فاتفق أن شبارة خليفة وحلت وما كان من الع المستك بين أحد حاضر فخاف أتقادنی أن الفرصة تفوت فجعل يعدو على شالی دجلة مقابل الشبارة وينادي باعلى صوته يا أمير المومنين تعم القاضی قاضی جبل فعنما کی حیی بن و شم وكان راكبا في الشبارة مع الخليفة وقال يا أمير المومنين هذا النادي هو قاضی جبل يثني على نفسه فهناك المأمون وأمر له بشی وعزله وقال لا يجوز أن يلي شيئا من أمور المسلمين من هذا عقل» م جربافقان بليدة من بلاد قهستان بین اصفهان خان ذات سور وقهندز انها رتيس يقال له جمال باده لا يمشي الى احد من ملوك قهستان البنة وله موضع حصين والى داره عقود وأبواب وحراس والملوكم كانوا يسامحونه بختک ويقولون أن أذيته وأزعجه غير مبارك وكان الأمر على ذلك الى أن ملك الجبال خوارزمشاه محمد سلمها الى ابنه والی عماد الملك فوصل عماد الملك الى جریانتان أخبر بعادة الرئيس أنه لا يمشي الى احد فغضب من ذلك وبعث إليه يثلبه قال فبعت اليه عسكرة دخلوا المدينة قهرا وحقن الرئيس بانقلعة فحاصروها أياما وقتل من العلونيين فلما اشتد الأمر عليه نزل باليل وهب فخرب عماد الملك القلعة وقتل أضت أهلها لانهم قتلوا اصحاب عماد الملكي معها قريب ورد عساكر التتر وهرب عماد الملك فقتلوه في العريق وقتلوا ابن خوارزمشاه وعاد الرئيس الى حاله كما كان له جرجان مدينة عظيمة مشهورة بقرب قبرستان بناها يزيد بن في حفرة و أقل ند؛ ومعطرا من بئبرستان مجری بینهما نهر تجري في المهلب بن