لسكون ما بعده. فان ضابطة الاختلاف ان تكون الياء محذوفة رسماً، مختلفاً في اثباتها وحذفها وصلا ً ووقفاً. فلا يكون بعدها ساكن ابداً. خافون ان « أشركتيون، قد هذا ني عنهم. كيدون الأعراف لذا خلف حمی ثبت. عبادفاتقوا خلف غنا. بشر عباد" افتح يقوا عنهم یعنی اهل “ثوى حلاء وهم أبو جعفر ويقعوب وابن العلاء. هذه الكلمات السبع بالاثبات لهؤلاء الثلاثة. ثم كيدون فلا تنظرون» بالاعراف بلاياء في جميع المصاحف. اما حرف هود ،فکيدوني جميعاً, فبالياء في المصاحف. ولا اختلاف فيه. وحرف الاعراف بالاثبات لابن العلاء ويعقوب وابى جعفر بلاخلاف ولهشام بالخلاف. قال الناظم والخلاف الذي عن هشام صح عندنا عنه وصلاً ووقفاً. ولكن طرق كتابنا الذي نأخذ الخلاف في الوقف فقط. اما الوصل فلا به من هو نأخذ فيه بغير الاثبات. “يا عباد فاتقون« اثبت الياء رويس بخلف عنه. والقياس الحذف. لان كل اسم أضافه المتكلم إلى نفسه فياؤه ساقطة في الرسم والتلاوة وصلا و وقفاً. ما جاء منه في القرآن مائة وثلاثون. ولم يثبت الياء من ذلك في المصاحف سوى حرفين بلاخلاف: ۱) ، يا عبادي الذين آمنوا ان ارضى واسعه . في العنكبوت، ۲), قل يا عبادي الذين اسرفوا على أنفسهم لاتقنطواء. فالياء ثابت في هذين الحرفين في جميع المصاحف. وسوى ثالث في سورة الزخرف “ياعبادی لا خوف عليكم اليوم.. ففي مصاحف المدينة بالياء وفي مصاحف العراق بدونها . بالخلق. والوقف يلى خلف طبا آنان نيل وافتحوا مدا غبا
