۹۲ “معى” في الاعراف والتوبة وثلاثة في الكهف، وحرف في الانبياء والاول الشعراء، وفي القصص هذه الثمانية، ، وما كان لي« حرفان بابراهيم وصاد من فتحها حفص وحده. ومن معى من المؤمنين, وافقه ورش. ه وجهي علاعم. «ولى فيها» جنا عد. شركائي من ورائی دونا به و - ارضی صراطی کم. مماتی اذثنا. لى نعجة لاذ بخلف عينا. اه و - وليؤمنوابی تؤمنوالی ورش. يا عباد لا غوث بخلف صليا يقال صلى بالامر اذا قاسی شدته وحره أي اجتهد فيه. والحذف عن شكر دعاشفا. ولى ياسين سكن لاح خلف ظلل ا ، يا عبادي لا خوف عليكم اليوم. في سورة الزخرف بلاياء عن حفص وروح وابن كثير والكوفي غير عاصم. لان اليا محذوفة في المصاحف الكوفية والمكية ثابتة في المدنية والشامية. ے س فتی. وگیای به ثبت جنح خلف. وبعد ساكن كل فتح ومالي لا أعبدء في يس سكنها هشام بالخلف ويعقوب وحمزة بلا خلاف. ومحیای بالسكون لقالون وابى جعفر بلا خلاف وورش بالخلاف. وبهذه الياء ختم الثلاثون. والباقى، خمس مائة وستة وستون، بالفتح بالاتفاق من الايمة العشرة. ثم ذكر فائدة جليلة فقال ، وبعد ساكن كل فتح « . یعنی ان كل ياء قبلها ساكن فالفتح اتفاق. والساكن اما الف مثل هداى و وقع في ست كلمات، او ياء مثل الى وعلى ووقع في تسع. كلها بالفتح. الا ما استثناه ، ومحیای . باب مذاهبهم في الزوائد. الباء الزائدة هي ياء لم ترسم في المصاحف العثمانيه، وإنما يزيدها القاري
