ولا تبأسوا، واستيأس فقراءة البزي با القلب والابدال – ومعنى القلب جعل الهمزة موضع الياء ثم إبدالها الفاً لسكونها. لان المادة عنده “ أيس, لا بأس. هيئة ادغم مع برى مرى منى خلف ثنا. النسيئ ثمره حنى. ه كهيئة الطير, بآل عمران والمائدة - بری وبريئون حيث وقع – هنيا مريئاً – كل ذلك بالادغام بعد الابدال لابي جعفر بالخلف. والنسي, بالادغام بعد الابدال لابي جعفر وورش بلا خلاف جزا ثنا. وأهمز يضاهون ندا باب النبي والنبوءة الهدى. فاجعل على كل جبل منهن جزاً. بالبقرة – “ لكل باب منهم جز مقسوم سورة الحجر . » من عباده جزاء بالزخرف كل ذلك بتشديد الزاي بلاهمز لابي جعفر . والوجه انه خفف بطرح همزته ثم شدد كما يشدد في الوقف اجراء للوصل مجرى الوقف. هكذا وجهوا. والاوجه عندي أنه فعل مادة (ج زز) من اطلق على البعض من الكل لانه كالمقطوع منه . ثم أمرك ان تأتى بهمزة محققة بعد الهاء في يضاهئون لعاصم، وان تهمز باب النبي والنبؤة والانبياء والنبيئون لنافع. ره - - ره ضیاء زن. مرجون ترجی حق صم در ره كسا. البرية أتل من بادی هم حم ضياء بيونس والانبياء والقصص قرأ قنبل بهمزتين بينهما ألف. والوجه وعلى الياء ان قلنا انه الهمزة على الواو أن قلنا أن ضياء جمع ضوء، أنكر فما أصاب فان القلب في اللغة ثابت.
فيه تقديم ضاء لغة في اضاء. مصدر ومن اما مرجون بالتوبة، وترجى بالاحزاب فقرأ ابن كثير وابن العلاء و يعقوب، وشعبة، وابن عامر بالهمز من “أرجأ, على لغة تميم. والباقون بغير همز من ارجي, المعتل على لغة قيس واسد.
