0 = - ر ہر بزينة نون فدا نل. بعد صف 1 ۲۵۰ O فانصب. وثقلي يسمعوا شفا عرف. إضافة مصدر ، انا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب (6) حمزة وعاصم بزينة بالتنوين بقطع الاضافة. وشعبة مع هذا بنصب الكواكب. فالاضافة. على تقديرها، اضافة بيانية، فان الزينة هي الكواكب كما في قوله ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح، او اضافة لامية اي بنورها وحسنها، أو الى فاعله أو مفعوله على ان الزينة معناها التزيين. والنصب، على وجه قطع الاضافة، نصب بالمصدر. او بدلا الدنيا. فان السماء الدنيا، أي القريبة من ابصارنا وعقولنا، هي الكواكب التي نراها بالابصار وبالارصاد. فالزينة هي الجمال الذي يعرفه البصر ، والجمال الذي يدركه العقول من عجائب ما فيها، من الاتقان والاحكام والحركات التي تعجز عن احاطتها وضبطها المقادير . ، لا يسمعون من السماء الى الملا الاعلى, (۸) بتشديد السين والميم للكوفي غير شعبة. على أن يكون الفعل من باب التفعل اصله يتسمعون، فادغمت تاء الباب في السين. وتسمع: تكلف السمع واسترقه على حد قوا له، الامن أسترق السمع. " والباقون بتخفيف السين والميم من باب منع على حد قوله ، انهم السمع لمعز ولون.. - ، وأنا كنا نعقد منها مقاعد للسمع .. - عجبت ضم التاشفا. اسكن او عم لا ازرق معاً. يزفوافز بضم 0 ، بل عجبت ويسخرون (۱۲) الكوفى غير عاصم بضم تاء التكلم. الله. ولا اشكال في اسناد التعجب إلى الله وقد ورد في احاديث هو وآيات. ، وان تعجب فعجب قولهم " – والتعجب فيه معنى الاستعظام. اي عظم بالجهل أو بالعناد يسخرون. والباقون بفتح تاء الخطاب أي والمتكلم آیاتی عندی وهم عجبت انت يا محمد من آيات الله وعظمة قدرته وهم يسخرون منك ومن آيات الله. ويؤيد قراءة الخطاب، فاستفتهم -
