صفحة:Таййиба ан-нашр фи аль-'ашр. طيّبة النّشر في العشر.pdf/183

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۸۲ - اما ابن العلاء فضم الثاء واسكن الميم في الحرفين. والباقون بضم الثاء والميم فيهما. على ان يكون جمع ثمار مثل كتب في كتاب لاجدن خيراً منها منقلباً, (36) كتب في المصحف الكوفي والبصري بضمير بعد الهاء. واختلف فيه القراءة: فابن كثير والشامي التأنيث بغير ميم والمدنيان بضمير التثنية باعتبار الجنتين وفاقاً لمصاحف القطر . والكوفيون والبصريان بضمير التأنيث على حسب مصاحف القطر . والضمير للجنة. ، لكنا هو الله ربي, (۳۸) رسم بالف متصلة بالنون. اصله لكن انا. نقلت حركة الهمزة إلى النون بعد حذفها على القياس، ثم أدغمت النون في النون على غير القياس. والتزم كل ذلك، كما التزم في اسم الجلالة. فالقياس. سقوط الالف وصلا وثبوتها وقفاً. وللايمة في الحرف خلاف: فاثبت الالف في الوصل ابو جعفر ورويس وابن عامر تداركاً لنقص جاء بالادعام، وحذفها الباقون جرياً على الاصل في اللغة والكل قد اتفق في اثباتها وقفاً. يكن شفا. ورفع خفض الحق رم حط يانسير افتحواجبر کرم والنون انث، والجبال ارفع.وثم أشهدت اشهدنا.وكنت التاء ضم ، ولم تكن له فئة« (43) بالياء للكوفى غير عاصم. ، هنالك الولاية الله الحق (44) بالرفع في الحق للكسائي وابن العلاء على انه نعت الولاية. والثمانية بالخفض على انه نعت اسم الجلالة. “ويوم تسير الجبال. (47) بضم تاء المضارعة وفتح الياء المشددة بناء المجهول من باب التفعيل، والجبال مرفوع على النيابة لابن كثير وابن العلاء والشامي. ما اشهدناهم خلق السماوات والارض ولا خلق انفسهم وما كنت متخذ المضلين عضداً, (۵۱) بنون التكلم في اشهدناهم، وبناء الخطاب المفتوحة في وما كنت خطاباً للنبي صلى الله عليه وسلم ايذاناً بانه كان معصوماً من اول نشأته. هذه القراءة لابي جعفر، اشار اليه بالثاء في قوله ، وثم« ،