ذلل وجودك لا تكن ذا عزة
المظهر
ذللْ وجودَكَ لا تكنْ ذا عزة ٍ
ذللْ وجودَكَ لا تكنْ ذا عزةٍ
حتى تصيرَ نشأتيكَ جذاذا
ذنباً عظيماً قد أتى وكبيرة
من يتخذ غير الإله ملاذا
ذنب ولا تعد التأخر واتضع
إنَّ المذنبَ يثبتُ الأستاذا
ذابتْ حشاشته وعمَّ بلاؤه
لمَّا سقاه وابلاً ورذاذا
ذهبتْ به أيّامه في غفلةٍ
إذ لم تكن عينُ الثبوتِ معاذا
ذهبَ الذين يشاهدونَ ذواتهُم
وتسللوا منه إليه لواذا
ذبوا إلى العلمِ الغريبِ بظاهرٍ
لمْ يبرحوا في ذاتهم أفذاذا
ذكرهمُ بوجودهمْ في بهتهمْ
حتى يروه ملجأً وعِياذا
ذاك الإمام وما سواه فسُوقةٌ
فإذا رأوهُ فيهِ قالوا ماذا
ذهلوا بمجلاه ولمْ يكُ غيرهمْ
ليس القديمُ مع الحديثِ يُحاذى