أنتم على وإن لم
المظهر
أنتمْ على َّ وإنْ لم
أنتمْ علىَّ وإنْ لم
تدروا أرقُّ وأحنى
أردتُ أنْ تَحملوا اليو
مَ فوق ظهرىَ منّا
فعفتمُ وأبيتمْ
شحّاً علىَّ وجبنا
فكنتمُ باتّفاقٍ
خيراً لنا الآن منّا
وما غُبِنّا بلَ انْتُمْ
بذاك أظهرُ غبنا
وما أساتُ ولكنْ
أحسنتُ بالسّوءِ ظنّا
ظَننتُكُمْ لِمُلّمٍ
عوناً وفى الخوفِ أمنا
حتّى خبرتُ فكنتمْ
كاللّفظ ما فيهِ مَعْنى