أطارح كل هاتفة بأيك
المظهر
أُطارِحُ كُلّ هاتِفَة ٍ بأيْكٍ
أُطارِحُ كُلّ هاتِفَةٍ بأيْكٍ
على فننٍ بأفنانِ الشُّجونِ
فتبكي إلفها منْ غيرِ دمعٍ
وَدمعُ الحُزْنِ يهمُلُ من جُفوني
أقولُ لها، وقد سمحتْ جفوني
بأدمعها تخبرُ عنْ شؤوني
أعِندَكِ بِالّذي أهْوَاهُ عِلْمٌ،
وهلْ قالوا بأفيَاءِ الغُصُونِ